الشكر لك سيدي الكريم على ردودك المتميزة بعمق الطرح ودقة الوصف والتحليل وكفاية العرض وبجرأة الموقف وصراحة المواجهة وسمو الخلق ونبل المعاملة، وهي خصال عزّت في عصرنا كما تعلم، استفادتي كانت كبيرة وتعلمي منكم جاء أكبر مما كنت أنتظر، وفكم الله وسدد خطاكم في اتجاه الفكر النيّر والأدب الرسالي العظيم والعلم النافع للدين والوطن والأمة، والشكر لله وزادك من فضله وعلمه ورضي عنكم.