في البداية أجد أن الفارق بين المحبة والتقدير
يجب أن يرى من خلال اجتماعهما
وبعبارة أدق : لا تسلم الحدود الفاصلة
بين دلالتي المحبة والتقدير من القصور
حتى تتأسس على قاعدة اجتماعها في سلوك المتحابين
اجتماع الشرط بالمشروط