هذه دعوة اعتبرها شرعية هامة وملحة في زمن بتنا نتغنى بما مضى دون تحريك حجر على حجر...فقراءة التراث ونقده وإعادة صياغته و محاولة إعادة بنائه وفق ما تتطلبه حاجات العصر هو الكفيل الوحيد بتوظيف التراث إيجابياً وبفعّالية في بناء الحاضر والتطلع للمستقبل، وهي مهمة مشروع 'التراث والتجديد' متجاوزا النمط التراثي والنموذج اللاتّراثي.
شكرا لهذا الطرح المميز وينشر رابطه عبر الفيس.
كل التقدير.