عمود الشام...

[اعتماد محفوظ]

يقول صلى الله عليه وعلى آله وسلم في الحديث الصحيح:
( بينا أنا نائم؛ إذا استلب عمود الإسلام من تحت رأسي، فأتبعته بصري، فإذا هو نور ساطع في بلاد الشام، أو في أرض الشام، ألا إن الأمن والأمان -عندما تكون الفتن- في بلاد الشام )

اللهم اكرمنا بالأمن والامان والسلامة والاسلام ...

[اعتماد محفوظ]

كيميائياً: وصلت الأرض لحالة إشباع من الدماء . !!!!
فيزيائياً: لم يعد بمقدور الناس التحرك من كثرة الجتت . !!!!
هندسياً: لم يعد لفن تنسيق القبور معنى فالميت يدفن حيث يموت . !!!!
جغرافياً: لم تبقى رقعة إلا وامتلأت بالدماء . !!!!
تاريخياً: لم يبق معلماً تاريخياً إلا وتم تدميره . !!!!
وراثياً: سيمتلك الجيل القادم جينات إجراميه بالوراثه . !!!!
قومياً: لم يعد لدينا اي انتماء لأي جهة . !!!!
دينياً: وطن تم فيه اغتيال جميع الأنبياء . !!!!
حرفياً: لم يبق لأحد من أبنائه أي عمل يقتات منه . !!!!
قانونياً: اصبحنا في شريعه الغاب الغلبه لحامل السلاح . !!!!
إقليميا: أصبحنا أبناء وطن يشفق علينا الجميع لمجرد سماع اسمه . !!!!
عالمياً: تقام الولائم على شرفنا المباح من قبل تجار الحروب

[اعتماد محفوظ]

الآثار والأحاديث تدلُّ على أنَّ تحوُّل المؤمنين في آخر الزمان سيكون إلى الشام .. ولا سيّما عند اشتداد الفتن في أقطار الأرض .. ولذا ثبت من حديث عبدالله بن حوالة: أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( يا ابن حوالة؛ كيف تصنع في فتنة تثور في أقطار الأرض كأنها صَيَاصي بقر؟ قال: قلت: أصنع ماذا يا رسول الله؟ فقال: عليك بالشام ) .

-عن مكحول، قال: ( لَيَتمخَّرَنَّ الروم الشام أربعين صباحاً لا يمتنع عنها إلا دمشق وعمان ) ، وفي رواية: ( لا يمتنع منها إلا دمشق وأعالي البلقاء ) .

[اعتماد محفوظ]

الآثار والأحاديث تدلُّ على أنَّ تحوُّل المؤمنين في آخر الزمان سيكون إلى الشام .. ولا سيّما عند اشتداد الفتن في أقطار الأرض .. ولذا ثبت من حديث عبدالله بن حوالة: أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( يا ابن حوالة؛ كيف تصنع في فتنة تثور في أقطار الأرض كأنها صَيَاصي بقر؟ قال: قلت: أصنع ماذا يا رسول الله؟ فقال: عليك بالشام ) .

-عن مكحول، قال: ( لَيَتمخَّرَنَّ الروم الشام أربعين صباحاً لا يمتنع عنها إلا دمشق وعمان ) ، وفي رواية: ( لا يمتنع منها إلا دمشق وأعالي البلقاء ) .

[أسامه الحموي]

موضوع ينعش القلب أستاذة اعتماد بارك الله بك,وبشامنا وحماها الله.