في عائلة واحدة ورغم أنهم تربوا ذات التربية مايؤيد كلامنا ان هناك طباع تشكل القاعدة التي تبنى فوقها المكتسبات الخارجية,فاختي كانت متمردة ضد ضربات والدي:لاأخافك,بينما أنا كنت أتقي هذا الموقف رغم تمردي الخاص.

- هناك مفارقة مابين التربية الحديثة الحوارية ,والحزم الذي تربينا عليه وكنا كما يرضون فكيف ذلك؟
-فالحزم القديم كان سيئا جدا,بينما حزمنا حرمانا ومنطقيا لو عرفنا التعامل مع جيل ذكي.
نعود للقصص:
شهادات ص 43:هل سنتحاج يوما لشهادة الامومة؟منطق العامة ام الدولة؟كانت مؤلمة جدا.
قصة رسوب 43 ايضا:تمرد ضد القولبة فهي لاتريد الشهادة تريد الزواج مهما رسبت!!!لقطة رائعة.
من أين تاتينا بالأفكار؟
-من الحياة فهي زاخرة دوما بالنماذج النافرة الخاصة...
ميسم:الشخصية المتمرجة تبدو صعبة لكنها سهلة لانها تعرف ماتريد رغم ظاهرها السلبي,
أما المطيعة فستصل لدرجة متاهات لا تتمتع بخصوصيتها ولا إبداعها فالمتمرد مبدع بطبعه.
إيمان:انا إنسانة متمردة,هي مشكلة البحث عن الاحتواء,وقد رتقتها بدراسة البرمجة,
-فاقد الشيئ لايعطيه مقولة خاطئة كما قالت بطلت روايتي"هدى"لابد من شيئ نمكله لنعطيه.
ميسم:لايعطي مايفقده لكن هناك مؤكد بديل.
-نعم
الاستاذ "عدنان حميد وفق بين البرمجة ودراستها واصل دراسته في الرسم والفنون.
وهناك أصل ببرمجة وهي القران والسنة .
-نعم تماما والغرب بوبوه ووجدوا له تطبيقا
-ميسم:مشكلتنا في التطبيق.
-هن المنطقة وطريقة الربط,هو امر موجود
.-ميسم:هو امر انساني بحت يرد الفطرة للنور.
-تماما,لذا كانت دورات الذكاء العاطفي والاجتماعي التي تلقيتها من الاستاذ عوني حوراني مفيدة ولو لم اكمل الثانية.
ص 25:كانت عن البر للوالدين
-ميسم:أحد انواع البر الا اتكلم بما يعكرهم ويزعجهم,ولاتاتي بألمك كله اليهم,بل حاول الترويح عنهم.
ص 82:عشتها بقوة وكانت صورة عن واقعنا بصدق.
الأستاذة الصحفية :هانية سنجاب:تقارن بين الرجل والمرأة وهي متزوجة ,قالت:المراة مفتاح الرجل.
ميسم:المراة والطفل اهم.
ايمان-بل كلاهما.
انا-المراة هي البيت ومزاجه وجوه.
ص 77 تحرير
75 حاجة
قدمت لنا املدرية روعة السمان يوما الاكتفاء العاطفي ,نعم يمكننا الاعتماد على انفسنا عندما نجد الخيبة حولنا لالزوم للجوء لاحد عند يقيننا بعدم الثقة بهم.
خطا ان نوقن بالحاجة وهذا ماقالته القصة,هو ترجمة لفكرة قلتيها استاذة ريمه "فاقد الشيئ لايعطيه"بل سيعطي نفسه كما قلت في رواية هدى سيكون جبارا.
فكرة الانتباه :ترويض طفولي فن استماع قد يهتم به الكبار لقصور خبرتهم.
اتعلم التربية الحديثة بحفيدي "جاد"ارتق نقص تربيتي رغم انني استرشدت قبل الانجاب بخبراء واكباء انا وزوجي.....
ارتب دورة للاطفال رغم حاجة الكبار لها اولا:اختصرتها للهروب من ملاحظات الاهل:جسم الطفل اليد القدم الخ..
ونبدأ:بالانا الهدف الدور في الحياة,لعمر ال7 سنوات.
نختم باخطاء اسرية مؤلمة:الحماية لطيفة هذا مااخبرت به الام ابنتها لكن الاور كانت رهيبة.
أذكر ان احداهن ذهبت من التجارة لجمرايا لتواجه حماتها وتبقي الخلافات بينهما..فباتا حايب...
هي انا...
كان هذا صباح الثلاثاء 2-4-2013