إلى تلك الفاتنة المنتظرة على حدود الوطن..
أحِبُكِ
تعالي إلى الظِلِّ
نَكتبُ في دَفترِ العُمرِ
سِفرَ النقاءْ
ونَرسمُ طَيفاً لطِفلٍ يُجاري صِباهُ
يُغادرُ زَخمَ الشَظايا
وَيَكبُرُ
يَحلمُ لَو يسَتَفيقَ صَباحاً
يُشاهِدُ
أنَّ سَماءَ المَساءِ الـ كانَت سَماءْ
تُشَتِتُ لون الدخانِ العَميقِ
تُعيدُ صِباها
وَتُصبِحُ ِغيرَ السَماءْ..
ع.ك