الدرس الثامن

الطفل العربى فى خطر

الأطفال فى بلادنا فى خطر و هم المصدر الأساس لإنتاج أجيال الشباب.

الطفل فى حياتنا الاجتماعية و الفكرية و الدينية مثله مثل الشباب مهمل و لا تخصص له خطط و مشاريع و ميزانيات لتنشئته و تنميته.

ومحدودية دخل الأسرة و عمل المرأة والرجل لا يوفر فرص للأسرة للأهتمام بشئون اطفالهم


و الكبار فى شغل شاغل بالثورات العربية ....و الجدل حولها ...ومن منهم لديه أنترنت ، مشغول..مشغول وأمامه شاشة الحاسوب بالجدال والنقل و القص و اللصق و التكرار و التدوير و الاجترار

و كأن التعليقات على السياسية ستحل المشاكل و المصائب على الأرض

و الدرس فى سؤال....

متى نعتنى بالطفل وتنشئته و تعليمه وثقافته ووعيه بوظيفته فى بلده؟

وتفعيل وظائف مؤسسات الدولة و الأسرة و المدارس و الجامعات و المساجد ذات العلاقة بالأطفال هام لحماية الأطفال فى الثورات القادمة

( يتبع)