كنا نردهدها صغار ونحن نلعب في شوارعها البريئه
نعشقها ولانعرف أساب العشق
نردد فلسطين ترد بالليل نجمه بسمانا ... بويه(يا أبي) قضا اللي كان ينطر قضانا ... باللهجه الشعبيه الدارجه
واليوم نرددها ونحن كبار
هاهم كل من تنازل وأبتعد عن قضيتنا الأم هاهو تمزقت خطوطه ينهش من أعضائه دون أنين دون ممعين
لما تركوكي وحديه تعلم العدو أن يفترسنا متفردين
وها أنت يافلسطين تذكرين في سمائنا كل النجوم وكل الأرض روعة حريتك وقرب نصرك باذن الله
شكرا أختي وفاء الزاغه الكريمه للخاطره التي أستشعرتنا بأنفسنا