ما يجري الآن في مخيم اليرموك، وفي مخيمات الشتات الفسطيني، رسالة صهيونية واضحة بأدوات عربية وأجنبية لشطب الوجود الفلسطيني، وطيّ ملفّ القضية الفلسطينية برّمته..