يسعدني دكتور مناقشة الفكرة وبلورتها: وإن كان سر قوة الشخصية الادبية: الإيمان والمنطق فهي عناصر فاعلة بقوة يمكننا فصلها ودمجها بآن , ذلك لأن قوة الشخصية تحمل تفاصيل أكثر منها: قوة اللغة,قوة الطرح بإقناع و يتعلق هذا الأمر :
بأسلوب الكتابة
وصواب الطرح وتوفيقه.
لذا ورغم قوة العلاقة بينهم إلا أن هذا يدعونا لإعادة تجسيد الفكرة بيانيا من جديد بحيث نقسم قوة الشخصية :لمنطق ولغة ورسوخ الفكرة واللغة.
فهل هكذا يصبح الأمر أكثر وضوحا؟