بدأت منذ قليل بجمع بعض أزهار الياسمين من جانب باب بيت والدي ....واذا بالميغ تمر من فوقي تهدر بصوتها الشجي ...لكن ذلك لم يمنعني من متابعة جمعي للياسمين ومع أنها قصفت بالقريب منا ..لم أخف لعل صار الأمر عاديا ...وهو غير عادي بالأعراف الدولية والأخلاق والانسانية ...وتابعت جمعي للياسمين لأن علاقة قة\وية تربطنا به وبرائحته ...وطلعت الميغ ثانية ولم أعرها بالي نهائيا ...على فكرة ليست الميغ اسرائيلية ..انما الغريب أنها وطنية ههههههههه لكن ما باليد حيلة ....حسبنا الله ونعم الوكيل ...اللهم انا نسألك اللطف فيما قضيت والسلامة لدمشق ولياسمينها ولكل البلد





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي