شاعرتنا الراقية ريمة
عندما تكتبين بالتحرر من قوانين العمودي
لرحابة التفعيلي تنطلق أجنحتك لمدارات
أعلى وأرحب وأجمل ، نقلة نوعية في
شعرك وهي إرادة الأنثى السورية
وإصرارها على العطاء والالتصاق بالأرض
وتنفس الوطن والتشبث بالتراب ، حلقت
كنورس لا يفارق مكان انبثاق الحياة في
ترابه ، يمكنني أن أقول أنك قاسيون !!