هل يستيقظ الملك قبل فوات الاوان ام ستظل العقليه الامنيه مسيطره على تفكيره
هل يقدم اصلاحات حقيقيه ام يتكبر ويتعجرف ويستمر فى نفس الخط
ثم عندما تاتى الاعاصير يخرج علينا ويقول عملاء اجانب وممولين من الخارج وارهابيين الخ الخ مما قيل ممن سبقوه
او يقول اسرائيل وامريكا هم من يدمرون البلاد ولا مانع من اتهام كل من يتحدث فى الاصلاح او الحق
هذا كلام للتذكره
امام الملك فرصه نادره للاحتفاظ بعرشه والمحافظه على الاردن فهل يمكن ان يتخلى عن العقليه الامنيه القمعيه
ام ان هذا من المستحيلات