الكاتبه وفاء الزاغه المحترمه
شكر للمقال الغني والذي يحمل بوابات من الحكايا التي طبعت في التاريخ زيف وحقيه ونسجت من أجل الحصول على درة الأرض
القدس الشريف
حقيقة ماجاء في المقال هذا أن التجارة لم تلبث تنتهي لتفتح آفاق جديده لأسواق ونفوس أو نفسيات كثيره جعلت من القدس سوق وبيت المقدس هدف الأهداف ليس فقط لتجارة
المال أنما لتجارة الدين والسطوة
التي يدفع ثمنها الشعب العربي الفلسطيني
وعموم شعوبنا العربيه التي تسقط بالتبعيه لأحلاف كبرى أمتهنت القدس سلعة للسيطرة بأسم الأديان

تحياتي للموضوع والدراسه