يؤسفني كثيراً أن يكون البعض، (ذكوراً وإناثا)، "وعلى صفحات الفيس بوك اللعين هذا، يعيشون خارج الأحداث التي تمر بوطننا العربي من المحيط وحتى الخليج، فلن تجد دولة عربية واحدة ليس فيه صخب وفوضى ومشاريع احتلالات، وقتل يومي، بينما يسرحون ويمرحون في عالم آخر لا يدلّل على قوّة انتمائنا "كشعب" إلى هذه الأمّة، يستعرضون، ويعرضون بضائعهم وبضائعهن، لآ أريد أ، أقول "التافهة والرخيصة" لكنني أقول، لا يصح هذا، وليتتا نلتزم أكثر ونلتفت أكثر لمصائبنا التي لا تعد ولا تحصى، وعلى كل المستويات التي تهمنا، وتتعلّق بحياتنا وأجيالنا ووجودنا..
هي الرسالية............