وردنا من مصدر موثوق
معلومات هامة ومسربة:
تم دمج الحرس الجمهوري والفرقة الرابعة بقوة واحدة، ووضع على قيادتها اللواء بديع علي (وهو من قام بعملية قصف الهامة وقدسيا)، ووضعت خطة تفصيلية لمعركة دمشق تتلخص بتقطيع دمشق كل حي على حدة، وتوكيل قطعة من القوة السابقة بكل حي على رأسها ضابط مطلق التصرف قتلا وتدميرا هدفه الوحيد إبادة المقاتلين الثوار وإعادة الحي ولو أنقاض.
قام النظام بطلب مقاتلين من حزب الله من أجل معركة دمشق نتيجة النقص الفادح بالعناصر الموثوقة، ويقال أن القائد الذي حل محل مغنية رفض الاستجابة ويوجد صراع داخل في الحزب حول الموضوع لعدم التورط بمعركة خاسرة..