يا أستاذ عبد الرحيم ..تلك الموهبة الفذة والتي نراها رائعة ..أليست قصورا الا تقدم لقتلى سوريا شيئ؟أو للمصالحة الخمسين بين فتح وحماس قصيدة...أو جراح الصومال التي لم يعد احد يدري عنها شيئ..أو السودان التي تقسمت ونحن نلهو ونلعب لما تنصرت...
ليخلدنا التاريخ بعمل يرد الدين لله الذي وهبنا تلك الموهبة الخاصة..
ام ان النساء باتوا هم اول همنا؟وحاشاك أيها العزيز..فنحن لانريد اندلسا اخرى..
لك التحية والتقدير وتقبل وجهة نظري.
ناجي-غزة