أما ما أرغب من الأدب
فأنا أراه أولاً و أخيراً سمواً بالنفس و ترقياً بها
و رفعاً لها إلى المستوى العلوي مستعينة بحقائق الحب و الخير و الجمال كما قال شيخنا الرافعي في مقالته العصماء ( الأدب و الأديب ) في الجزء الثالث من وحي القلم
و أنا مؤمن أني صاحب رسالة
أسعى نحوها و العربية لغتي ، و الإسلام منهجي ، و الأدب طريقي
و أبقى ملتزماً بالأدب السامي و اللغة الفصيحة السليمة ، و حمل راية الدفاع عن كل ما هو أدبي أصيل في وجه كل ما هو مدسوس دخيل