ومضيت ألملم عن سطح النهر الدافق بالدفء كل الأيام الهاربة من العمر
أكدّسها مثل تباريح الوهم، وأعيش اللحظات
وحين أدركتني القاطرات الثقال.. بقي الحلم هناك.؟
ما أجمل هذه الصور الهاربة من بيانك
فتلقطها الصفحات وهجا يتلاشى فيها الاعجاب
دمت رائعا أيها القدير