فلا تهمنا الوقائع التاريخية بقدر ما يهمنا الفكر والتحليل النفسي للأفكار ومدى أثرها وفاعليتها في الجماهير عن طريق إعادة بناء الموضوع نفسه في الشعور وتجربته على الباحث نفسه، وعلى هذا النحو يتم الخلاص من عيوب المنهج التاريخي."
ليس في عالم التاريخ فقط بل في مختلف مجالات العلوم..نحن نفتقد لهذه النوعية من العلوم التي تحرك الذهن وتجعله مبدعا مجددا ومفيدا أكثر وديناميكيا.
تحيتي لك دوما