الخلل تجلى واضحا في تنفيذ حكم الاعدام بمن كان ولي الأمر منهم قبل يوم.
ورفضوا رغم أن في مقدورهم تقديمه باسم حريتهم وديموقراطيتهم وسلميتهم التي صدعوا رؤوسنا بها.
أن يكون على الشاشات وفي الصحف إعلان محاكمته علنا.
ولكنه الخوف من خطيئتهم من تآمرهم مما يعرفون في نفوسهم.
أنه رجل ثورة وهم متثورون عملاء. وكل خوارهم وترفيسهم سمعه العالم ورآه .
وقالوا هم والعالم يقول ولنا الكلمة الأخيرة لأننا المؤمنون بقدسية ترابنا وقضيتنا والى امام.