منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234
النتائج 31 إلى 39 من 39
  1. #31
    الفوضوية تعني ان لاتبدا بالتفكير بامر مالم تتفرغ له

    لاتبدا بفكرة ثانية مالم تتم التفكير بالفكرة الاولى



    يبدو هذا المتن تبسيطيا للوهلة الاولى
    ولكن
    الكثير منا يعد مشوشا بالعديد من الافكار المضطربة والمتناقضة فهو يؤمن ان الاسلام دين مجتمعي ولكن المسلمين يؤمنون بالفردية في حقيقة واقعهم ويرفعون شعار الاسلام المجتمعي

    الفردية صارت مرضا فكريا

    وعلينا التخلص من آثاره بشكل دقيق

  2. #32
    الفوضوية تجعلنا نلجا الى اجترار الافكار بدون نقدها

    لانزال نحل مشكلاتنا بالطرق العشائرية
    لايزال القانون عندنا يطبق بطريقة اجتزائية
    لايزال رجال الشريعة يعيشون زمنا سابقا فالفقه لم يواكب لحظتنا الراهنة

    عندما اقول

    نغير طريقة التفكير
    ونعالج الفوضوية فانما اعني عمليا

    ان يرفض الشباب قبول تناقض افكارنا وقيمنا ومتون شريعتنا تناقضها مع الحدث اليومي

    مثال ذلك

    لاتجيز الشريعة جرائم الشرف
    فالزانية حكمها الرجم من قبل الدولة ولا تعطي الشريعة حقا لاخيها ان يقتلها

    ثمة فوضى في طريقة التفكير


    مثال ثان

    نحن لانفرق بين البيع بالتقسيط وهو شرعي وبين البيع ربويا وهو محرم
    اسواقنا تفعل النقيضين في ذلك

    نحتاح طريقة تفكير جديدة تقر بالخلاف بين البيعين


    مثال ثالث
    الشاب يدخل الجامعة وهو لم يختر دراسته وفق رغبته ووفق مؤهلاته
    انه يدخل رغبة للوجهة الاجتماعية لوالديه

    ثمة فوضوية في التفكير عند هذا الشاب
    عليه يتوجب طريقة جديدة لهؤلاء الشباب وهم خميرة نهضة الامة



    ارجو ان اكون قد وفقت في تبسيط هذا المتن واطلب من القارئ العزيز ان يتامل واقعه معترضا بعض وقائعه اليومية لنغير ظريقة تفكيرنا وننقذ رؤيتنا من التناقض



    احييكم جميعا
    وقلبي يشتاق نبضكم التقي النقي

    بوركتم

  3. #33

    السلام عليكم
    ومن جديد :
    دوما يطالي الباحثون بطريقة تفكير جديدة وعصرية تنطلق من السلوك وتقييمة لامن النظريات اولا والبحث عن إسقاطات لها...
    ورغم ذلك ,تتعدد المدارس الفكرية وألوان البحوث ومذاهب الباحثين, وفي زمن التجديد هذا نجد تعدد الاجتهادات وتنوعها إلى حد بتنا بحاجة إلى التقريب كما المذاهب او ربما ترقبناه بقوة لاحقا لكثرة تفرعها ,والخوف من تفرقها, هل نعتبرها غنى فكريا؟ ام تضارب وكيف نوفق بينها لنجعلها تكاملية دون تضاد وتنافر؟رغم انها تنطلق من مسلمات واحدة تقريبا؟
    مع التحية والتقدير لسعة الصدر
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  4. #34
    محاضر ومسؤول دراسات عليا في جامعة القاضي عياض، المغرب
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    1,497
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي مشاهدة المشاركة
    الاستاذ العزيز عبد الرزاق

    قبل البدء بتحليل مهمة تجديد الخطاب الديني وشرائطه


    اود ان اقف عند تفسير حديث القصعة وهو حديث صحيح حمل في غير مناسبته ومغزاه


    1/ الحديث لايخص ظرفنا الراهن اليوم فنحن اليوم ربع سكان الارض وهي نسبة كبيرة لايصح ان نطلق عليها كثرة

    العبرة - بالنظر إلى مقصد الحديث - بكثرة نكرة ، لا يلزم لتحديدها قياسها إلى غيرها
    ولا يخفى أن ( النكرة في سياق الإثبات تفيد العموم إذا وصفت بوصف عام )
    والوصف العام هنا : ( غثاء ) ، وهو لفظ عام ، يشمل كل خفيف يحمله السيل
    كما لا يخفى أن الكثرة التي يصفها النبي صلى الله عليه وسلم هنا
    كثرة فارغة من القيمة المعنوية الحرية باستحقاق ( وأنتم الأعلون )
    فيصح أن تُتنقص بها قيمة الجسد الواحد ذي الكتلة الثقيلة والهمة السخيفة فضلا عن أجساد كثيرة

    2/ الامم لم تتداعى على جميع اقطار الامة الاسلامية فهذه ماليزيا اثبتت موقفها وموقعها التزاحمي ندا لند مع سائر بلاد التغالب الاقتصادي وهذه تركيا تحاول الولوج لاوربا من النافذة الاقتصادية وهذه اندونيسيا كذلك واما البلاد الاسلامية العربية فلها شان خاص كونها في اغلبها دول بترولية

    ليس في الحديث ما يدل على أن تداعي الأمم سيشمل كل البلاد الإسلامية في نفس الوقت
    لهذا جاء الإخبار بالتداعي خاليا من لفظ التوكيد
    وهذا من أسرار جوامع الكلم في حديث النبي صلى الله عليه وسلم
    وتاريخ الإسلام القديم والحديث شاهد في كثير من محطاته على أن البلاد الإسلامية يستهدف - في غالب الأحيان - بعضها دون بعض

    3/ الحديث يؤشر لمرض اجتماعي داخل الامة ولم يشر لعلة سياسية ؛ انه يحفزنا ان نحب الحياة لاجل انمائها لا الحب الذي يستغرق جهدنا فيها دون اعتبار التنمية الذاتية

    وأي فرق بين العلل الاجتماعية والعلل السياسية إذا كان النظام الحاكم فاسدا ؟
    فإذا كان الحاكم إنسانا - وهو اجتماعي بطبعه - ، والوهن سار في البيئة التي نشأ فيها
    ألن يصيب وهنه الاجتماعي نظام حكمه السياسي ؟
    وهل يخشى الموت أحد أكثر من الحكام البغاة ؟

    والحديث يؤشر لمرض اجتماعي يستنزف جهدنا التنموي ؛ انه كراهية الموت في سبيل المبادئ الانسانية التصحيحية
    هذا صحيح
    لكنه لا يخرج مجال الحكم لأن مجالات التنمية كما تكون اجتماعية تكون سياسية
    والإباء من المبادئ الإنسانية الصحيحة التي تستحق أن يموت في سبيلها الحاكم نفسه
    وهذا خير الخلق محمد صلى الله عليه وسلم قد كسرت رباعيته الكريمة يوم أحد ، وشج في رأسه حتى سال الدم على وجهه الشريف
    فلا وجه لتقييد عموم وصف النبي صلى الله عليه وسلم للأمة ( وليقذفن الله في قلوبكم الوهن )
    أو قصره على مجال دون مجال

    ماتزال الكراهية تفعل فعلها في صفوف ابناء الامة ومايزال العنف فيما بيننا يتحكم في تفاصيل حياتنا اليومية والعدو يتفرج على ذلك ويستغل تلك الثغرة


    بودي ان اكتب عن هذا الحديث وتداعياته الكثير لولا ان الوقت ضيق



    تقبل بالغ تقديري
    لك شكري أستاذ خليل على اهتمامك ومتابعتك
    ومودتي وتقديري
    أَسْرِي سَقَى شِعْرِي الْعُلا فَتَحَرَّرَا = وَرَقَى بِتَالِيهِ الْمُنَى فَتَجَاسَرَا

  5. #35
    السلام عليكم

    تعدد المذاهب الفكرية في صورته الواقعية كان مصدرا لتهميش فكرة النهضة
    في المئة سنة الماضية شهدت بلداننا حراكا فكريا على المستوى الانفعالي فهذه القومية العربية ادعت لنفسها فكرة التحرر وتبنت فكرة النهضة وهذه الحركات الاسلامية وقد مارست دورها في التنظير للنهضة عبر الفكرة السلفية وهذه الحركة الاشتراكية وجدلها
    المهم : ان الفكر النهضوي لم تتضح معالمه لان الذي امتلك السلطة واجه معيقات خارجية وداخلية منعته من اتمام فروض النهضة ومن لم يكن في السلطة ظل ينظر ولم يستوعب حقيقة تحديات بناء الدولة ذاته

    اذن

    انا اقول ان فكر النهضة لن يخرج من برجه العاجي الا من خلال ايضاح الممانعات واهمها التحديات الخارجة وبنفس المسار بناء الشخصية الاجتماعية النهضوية


    لايزال الخارج يهدد متون استقلالنا الفعلي
    ولايزال مواطننا عالة على الدولة

    وما على مفكري اليوم سوى استيعاب هاتين الحقيقتين للتخلص من الرسم في الفراغ

    ومن ينظر اليوم للفكر النهضوي سيراه مترنحا من سكرات حقبة مابعد العولمة
    .

    وهو فكر منفعل وليس فاعلا

    والحل من وجهة نظري يتلخص في


    اعادة استثمار ماهو مطروح من نظريات تحرر تعالج النهضوية المشلولة


    يمكن تحديث فكر الامام حسن البنا رحمه الله

    يمكن استحداث فكر القومية العربية

    يمكن استحداث الاشتراكية المشاعية

    وحتى الحركات الهامشية يمكن لها ان تتنفس هواء التجديد ( العلمانوية مثلا )


    اليوم بلداننا مستعدة لتوديع طاغوتية السلطة ولكنها غير مستعدة لاستثمار وعي التجديد والنهضة لاننا نحتاج الى كسر قيد الانغلاق الثقافي في مستويات المؤوسسات الثقافية كالمدارس والجامعات وفي المستويات الفردية للمواطن البسيط


    ولو سلط المفكرون متون تجديدهم لمعالجة معضلة الانغلاق الثقافي بالشكل التطبيقي العملي وفق خطة واضحة المعالم كما حصل في كوريا الجنوبية مثلا ؛ حينها ساقول وبكامل مايسع التفاؤل بان فكر النهضة بدا يستعيد عافيته





    /


    يتكرر السؤال عن اهمية ان يكون كلامي عمليا وواقعيا وكما سال الاخ فراس الحكيم بسؤاله المباشر كونه شابا يتطلع لبرنامج عمل مبسط وواقعي ليبدا من فوره بالتنفيذ

    فاقول

    يمكن لاي شاب يرسم فكرة النهضة

    ان يبدا بداية مصيرية بان يقارن الاربع والعشرين ساعة التي يقضيها هو مع مثيلها عند الشاب الياباني

    عندها ستتضح للشاب العربي حجم واجباته وحجم الممانعات لتلك المهمة المصيرية
    ولايخضع للياس بل عليه فعل ما يتيسر عنده وليكن شعاره : لتبدا نهضة الامة من عندي


    لعل الله يغير بعد ذلك امرا



    وفقنا الله لنخدم الانسان اينما كان وحيثما دان ولخدمة قرآنه المجيد

  6. #36
    السلام عليكم
    أستاذ خليل أراك من القلائل الذي يحملون حمامة السلام في يد وقرآنه في يد أخرى وبعد:
    سؤال بمحبة أوجهه لك فتقبله مني :
    نحن في مقام السائل وحضرتك المجيب ألا يحق لنا ان نستمتع بالشرح والاستطراد؟فلم يبدو لي ردك مقتضبا وهو يحمل من براعم الحقيقة الكثير؟وكمابدا لي هو خطوط عامة فقط..
    ثانيا غالبا لايتطرق الباحث في سيرته الذاتية لعمله الراهن او حياته العائلية..هل هذا من الأسرار مثلا برأيك.؟ وهل هناك فن السيرة الذاتية قائم بذاته؟ ومتىيهتم العالم بسير النخبة العربية؟
    وهل فعلا استطاع الاستعمار سرقة مفكرينا للخارج رغم فقر واقعنا بهم؟
    واعتذر لكثرة فضولي
    مع الاحترام
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

  7. #37
    الاستاذ الكريم عبد الرزاق

    حديث القصعة كغيره من الاحاديث الشريفة تحتاج منا اعادة اسقاط لواقعنا المفزع

    فهناك احاديث بشرتنا بفتح القسطنطينية وقد تم ذلك مع السلطان محمد الفاتح وبشرنا الحديث بفتح روما نقاتل مع فئة على غير ملة الاسلام

    اذن

    حديث القصعة ربما ياتي بعد الفتح الثاني مع انني لااملك الدليل على ذلك ؛ ولكن تبقى الاحتمالية قائمة


    لدينا حديث فتشت عن نصه في الصحاح الستة فلم اجد له نصا الا عند الترمذي وابي داؤد بلفظ آخر

    الحديث يقول
    ( خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ....)

    ولكن الشائع هو : خير القرون قرني

    والفارق بين اللفظين لفظ جوهري ومصيري

    اذن : علينا التوقف مع الحديث ومضمونه فيما يخص واقعنا اليوم وتحدياته


    والله ولي التوفيق


    بوركتم جميعا

  8. #38
    الاستاذة رغد قصاب

    حمامة السلام لها دلالة مزدوجة ومضمون مشوش
    وعلى الحقيقة انا احمل مفهوم السلم القرآني وقد اختصرته الآية التي تحدثنا عن الظلم كنقيض للأمن

    قال تعالى
    ( الذين آمنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم اولئك لهم الامن وهم مهتدون )

    فالحرب ظرف طارئ في حياة المجتمعات
    والمجتمع المتظالم اهله لن يذق الامن وهو مجتمع يعلن الحرب على نفسه كل آن

    والقرآن يطرح مفهوم التعامل الربوي ويصوره كحالة حرب بين افراد المجتمع بل وهدد الله تعالى المرابين بانه محاربون من الله ورسوله

    والقرآن يصور لنا مشهد سفك الدم الاول لهابيل على انه نزوع فطري

    ولكن

    الحرب الخارجية فدلالتها ترتكز على التغالب الفطري بين الشعوب وهي وسيلة من وسائل حل النزاعات بين الدول
    ومفهوم السلم عندئذ ياخذ منحى اخر والقرآن ياخذنا الى زاوية الخوف والجوع في سورة قريش

    فكيف نفهم رؤية السلم هنا؟
    سنؤجل الجواب



    مودتي

  9. #39
    السلام عليكم تعني : لاحرب بيني وبينكم
    هكذا هي الرؤية القرآنية

    الاسلام طرح مفهوم قوة الرأي كبديل لرأي القوة فدعا لاخراج العباد من الخضوع والانصياع للعباد الى الخضوع لرب العباد

    الحرب في الاسلام وقائية غايتها تحرير الانسان من قيوده

    مشكلة الدول انها تناقض نفسها حينما تؤسس وزارات الدفاع وهي على الحقيقة وزارات الحرب كما فعل الانسان الجاهلي الذي جعل قوته وقوت عياله مرتبط بسيفه

    القران قلب المحاور فجعل السيف هو المعيق الوحيد لكسب الرزق
    طرح القران مفهوم التعايش السلمي بين الدول لئلا تكون دولة بين الاغنياء على حساب الفقراء

    دولة الرسول لم تكن قوية بسيفها بل بمنظومتها العادلة
    الرسول خلق مؤسسات تضمن العدل في داخل اادولة ليتسنى للناس المطالبة بالحقوق وهكذا ولد المجتمع الراشد الذي وضع التنافس على اساس الانجاز العملي لخدمة الانسان
    طارد القران مفهوم الفردية وقضى على اسقاطاته الاقتصادية بمنعه الربا واسقاطاته العسكرية بمنعه العدوان واسقاطاته الثقافية بمنعه العبودية

    صارت دولة الرسول مصدر اشعاع لباقي الدول في فارس والروم ومصر

    احتضن الاسلام غيره من تنظيمات الدول وانصهرت متون القران في قلوب الانسان خارج حدود الجزيرة العربية

    وولد الانسان العالمي على وقع ايات القران وهو يدعو الانسان للخلاص من الطمع والعدوان

    اليوم
    نحن لانجد من يقرا القران بهذه الروحية ؛ روحية قبول الاخر والسلام عليه باقرار ان لاحرب بين بني الانسان انفسهم

    اليوم لو قال احدنا اللاعنف فيفهم المتلقي انها دعوة لمسيحية جديدة او لاحياء غاندي

    لانجد من يحيي اللاعنف القراني رغم وضوح هذا المتن في شريعتنا


    وهكذا
    انا متفائل بولادة الانسان القراني

صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234

المواضيع المتشابهه

  1. لقاء الفرسان مع الباحث/بشير زهدي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 11-22-2016, 01:15 PM
  2. لقاء الفرسان مع الباحث/محمد عيد خربوطلي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 08-21-2013, 11:24 AM
  3. لقاء الفرسان مع الباحث/مصطفى إنشاصي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 37
    آخر مشاركة: 02-13-2013, 02:23 PM
  4. لقاء الفرسان مع الباحث/أسامة عكنان
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 120
    آخر مشاركة: 11-12-2012, 05:28 PM
  5. مرحبا بعودة الباحث والأديب/خليل حلاوجي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 09-12-2011, 05:57 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •