ولقد أجبت رغبتكم المخلصة في استكمال اللقاء بالرد على أسئلة المساهمين فيه
وأنتظر أن تصلني نسخة من النشرة الورقية التي تنوهون عملها للقاءات الطيبة مع الفرسان
وسأرسل لكم على الخاص العنوان
ولكم خالص الشكر والمودة