الأخت الأديبة والشاعرة الجميلة بكلماتها الهام بدوي
كم أسعدني المقطع الذي أعجبك وتساؤلك المشروع
لا زالت الشام بل وأصبحت اليوم أجمل مما كانت نعم قتلوا غوطتها الغناء وأنهوا حياة نهرها بردى
لكنها عادت للحياة كعادتها وعادت للنهوض مثل طائر العنقاء لأنها دمشق التي نحب والتي نهوى تلك الفتاة الأموية الصبية المتباهية بكبريائها وجمالها الذي لا يزول
تحياتي أختي الكريمة
مع خالص المحبة والامتنان
محمد زعل السلوم