يطوفُ الصمت في شفتيَّ لكنْ
بأعماقي ضجيجٌ من شجون
أجيئُ وسادة النسيان ليلا
فيسبقني السهادُ إلى الجفونِ
وإن يخط ُ الحنين بأي ّ دربٍ
يعاقبني الطريق على حنيني
الله يا أستاذ ظميان
عزفت الشجن لحن نايٍ حزين
إبداع في كل بيت
قد راقت لي كثيراً ولامست كلماتها كل ما بداخلي من أحزان
أجيئُ وسادة النسيان ليلا
فيسبقني السهادُ إلى الجفونِ
أسعد الله قلبك أخي ظميان
أسجل إعجابي وتقديري
تحيتي