أخي الكريم
أنت تعرف أنه في عالمنا العربي لم يعد هناك فارق بين النظام الملكي والجمهوري ، حتى أن الأنظمة الجمهورية صارت أشد تعاملا مع شعوبها من الملكية ، وأنت ترى أن ثورة ليبيا أعادت علم الملكية لأنه رأت في القذافي ديكتاتورا يريد توريث ديكتاتوريته لابنه من بعده وهكذا كان سيكون بمصر مبارك ويمن عبد الله صالح وابنه أحمد !!
القضية أن الشعوب تمتاز بالجبن ، وقبولها بأن تعامل معاملة القطيع !!