منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1

    زين العاصين بن على يتنصل من معاصيه

    أطل علينا زين العابدين أقصد زين العاصين لحكم الله بن على مرة أخرى بعد تنحيه وهروبه فى وسائل الإعلام معلنا أنه برىء من كل ما ينسب إليه فالرجل لم يكن يشرب الحشيش ولم يخبء مالا فى خزينة قصره وليس له أرصدة فى أى مصرف داخلى أو خارجى والست حرمه المصون كذلك ولم يستغلا النفوذ والسلطة لصالحهما أو لصالح أقاربهم ومعارفهم . الرجل هنا كرر نفس غلطة حسنى أقصد عسرى مبارك عندما خرج فى قناة العربية وأخبرنا أنه لا يملك شيئا بالداخل أو بالخارج وأنه لم ينتح عن الحكم وما زال هو رئيس مصر . زين العابدين يكفيه عند الله تهمة واحدة هو أنه أبقى على النظام العلمانى فى تونس وزاد فى علمانية النظام بتحريم وتجريم النقاب والحجاب أكثر من بورقيبة خاصة فى المؤسسات الحكومية وجفف منابع الإسلام فى تونس كما يقال ولا أدرى لماذا تمسك العلمانى زين العابدين باسمه لماذا لم يغيره حتى يتماشى مع نظامه العلمانى ليكون زين العاصين لله وليس زين العابدين ؟ وأما التهم عند الناس فكثيرة جدا يكفى منها تزوير الانتخابات الرئاسية والحزبية لمدة أكثر من 25 سنة واضطهاد المعارضة فى كل مكان وبكل السبل وتجويع الشعب وتشريده وهجرة كثير من التوانسة لأوربا خاصة فرنسا . كما يقال عندنا فى الأمثال يكذب كذبته ويصدقها الرجل ينفى استعماله الحشيش مع أن المعروف عندنا أن العديد من ضباط المخدرات يستعملون بعض المخدرات بعد ضبطها بل تعمل قلة منهم على إعادة بيعها بعد ضبطها والرجل كان ضابطا فى الشرطة ووزيرا للداخلية ومن ثم فليس مستبعدا أبدا أن يكون من الحشاشين مثله مثل الرئيس السادات فى مصر الذى يقال أنه كان يحشش ليلة ما قبل 6 أكتوبر 1973 لخداع إسرائيل ومن ثم فزين العاصين كان يحشش هو الأخر حتى ينسى صورة البوعزيزى وهو يشعل النار فى نفسه لأن نفسه اللوامة كانت تؤنبه بشدة ولم يقدر على ألم تأنيبها وأما المبلغ التافه السبعة وعشرين مليونا من الدولارات فقد كان يعده حتى يعطيه دية لعائلة البوعزيزى حتى يبعد ألم النفس اللوامة عن نفسه .

  2. #2

    رد: زين العاصين بن على يتنصل من معاصيه

    بن علي يخرج عن صمته: سئمت من لعب دور كبش الفداء على أساس الكذب والظلم

    تاريخ النشر : 2011-06-06

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    خرج الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي عن صمته "استثنائياً"، للتنديد بمحاكمته في تونس، وعمليات التفتيش في مكاتبه، بحسب ما نقل عنه محاميه الفرنسي ايف لوبورنيه، الاثنين 6-6-2011.
    وقال لوبورنيه لوكالة الصحافة الفرنسية إن بن علي "قرر الخروج استثنائيا عن صمته وذلك بعد ان سئم من لعب دور كبش الفداء على اساس الكذب والظلم".
    واعتبر ان "عمليات التفتيش في مكاتبه الرسمية والخاصة ما هي الا مسرحية تهدف الى الانتقاص من سمعته" و"المحاكمة التي تقوم بها تونس ضده ما هي الا مهزلة لمجرد القطيعة الرمزية مع الماضي".
    وتابع المحامي نقلا عن بن علي انه "لا يملك عقارات او موجودات في مصارف بفرنسا ولا في اي بلد اجنبي اخر".
    وكانت وزارة العدل التونسية اعلنت الاسبوع الماضي ان الرئيس المخلوع وزوجته ليلى طرابلسي سيحاكمان غيابايا " في الايام او الاسابيع المقبلة" في قضيتين اوليين. وستدور المحاكمة الاولى حول العثور على اسلحة ومخدرات في قصر قرطاج الرئاسي، بحسب المتحدث.
    وكانت وزارة العدل التونسية اعلنت في 10 اذار/مارس العثور على حوالى كيلوغرامين من المخدرات (الحشيشة على الارجح) في المكتب الخاص للرئيس المخلوع في قصر قرطاج.
    اما الشكوى الثانية، فتتناول المبلغ الذي عثرت عليه اللجنة التونسية لمكافحة الفساد في قصر بن علي في سيدي بوسعيد بضاحية شمال العاصمة التونسية في شباط/فبراير، وقدره 27 مليون دولار نقدا.
    ---------------------------------------
    مقتل 11 شخصاً وأكثر من 100 جريح في احداث جنوب تونس بالجرافات وبنادق الصيد والسيوف

    تاريخ النشر : 2011-06-06

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    غزة - دنيا الوطن
    تشهد تونس حالة من الذهول، بسبب تفاعلات وتطورات الأحداث التي انطلقت ليلة السبت وتواصلت يوم الأحد، بمدينة المتلوي، من محافظة قفصة، بالجنوب التونسي. حيث ارتفع عدد ضحايا أعمال العنف بين قبيلتين من متساكني المدينة، حسب إحصائيات رسمية، إلى 11 قتيلا وما لا يقل عن 100 جريح.
    ونقل شهود عيان، ل"العربية.نت" "أن المدينة شهدت مصادمات عنيفة، وأعمال شغب ونهب للمحلات العامة والخاصة. وأن الاعتداءات طالت المواطنين العزل في بيوتهم، كل ذلك تم في وجود غياب للأمن".
    وقد عمد البعض من المجموعات المتصادمة إلى استعمال الجرافات في هدم محلات سكنى تابعة لمجموعات أخرى بالإضافة إلى تواصل عمليات حرق ونهب وتخريب المحلات التجارية، مثلما أكد ذلك شهود عيان.
    ويذكر أنه ليست هذه المناسبة الأولى التي تشهد فيها المدينة أحداثا من هذا القبيل. فقد سبق أن عرفت المتلوي، وبعد ثورة 14 يناير أحداث عنف انطلقت شرارتها من مدرسة ثانوية، وتطورت الى أعمال تقاتل بين قبيلتين أو ما يعرف في تونس ب "العروش".
    ووصلت بعد ظهر الأحد "التعزيزات الأمنية والعسكرية إلى المدينة التي تعيش منذ أيام حالة من الاحتقان بسبب التنامي اللافت لنزعة العروشية، وتمركزت الآليات في محيط المنشآت الحيوية وبمختلف الأحياء، كما انتشرت قوات الأمن الداخلي والجيش التي كانت مدعومة بطائرات مروحية داخل مختلف الأحياء وسيطرت على كافة المداخ". وتم القبض على 65 شخصا بحوزتهم بنادق صيد وأسلحة بيضاء وسيوف.
    ولمحاصرة هذا الوضع الأمني المتفجر "تقرر من اليوم الاحد وحتى إشعار آخر التمديد في فترة حظر الجولان لتصبح من الساعة الرابعة بعد الزوال إلى السادسة صباحا" وفقا لبلاغ صادر عن والي الجهة.
    وفي مقابلة مع "العربية.نت" قال الباحث في العلوم الاجتماعية، الأستاذ سالم الأبيض "ان الصراع الذي تعيشه المنطقة، هو بين عرشي"أولاد بويحية" و"الجريدية"،
    وإن بدا في ظاهره مستجد، فإنه في الواقع يعبرعن تجليات الانتماء القبلي الذي يميز مختلف مناطق تونس، وهذا الانتماء له جذور تاريخية".
    وأبرز أن"مختلف القوي ومنذ زمن الحركة الوطنية، ودولة الاستقلال، وإلى اليوم تعاملت مع هذه الظاهرة كأمر واقع، وقد انعكس ذلك بوضوح في مؤسسة فسفاط قفصة، من ذلك أن الانتدابات في الشركة مدعوة لمراعاة المحاصصة القبلية أو العروشية، وكل اختلال من شأنه أن يساهم في تفجير التوازنات القبلية الهشة".
    و"قد بينت هذه الأحداث أن القبيلة كانت وما تزال قادرة على اختراق بنية الدولة والحزب برغم كونها مؤسسات ارتبطت بالتحديث السياسي والاجتماعي".
    --------------------------------------


المواضيع المتشابهه

  1. وفد وزاري عربي يتوسل المفاوضات
    بواسطة د. فايز أبو شمالة في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 05-22-2013, 08:09 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •