سيدي الفاضل الدكتور حسام
بوح نفس مشتاقة لتلك البلاد و البقاع المقدسة مغلف بحنين وانين
ولكن سيدي أحقا كما قلت وتشعر انت
الكل ُ يرنو إليك ِ
فاسقي العطاش َ تكرماً
وأنقذي أمة العرب
كل العيون سيدي ترنو نحو ليبيا واليمن ويريدون تاجيج سوريا بلد الأسد
وتناسوا تأجيج نار في القدس فلا داعي ولا يوجد هناك ما يلزم ما هي إلا بقاع ضائعة منذ زمن
سيدي عل العرب يسمعون نداءك ام نحيبك ام صيحات الفزع التي اطلقتها من قلب يعربي مخلص باحث عن الصواب وعن طيب اللهب
دمت بألق سيدي دوما .....ز