بداية أستاذي الكريم نزار : اسمح لي أن أقدّم اعتذاري عن تأخّري في الردّ ...
فلقد أتيت منذ أيّام قلائل لسورية الحبيبة، من الأراضي المقدّسة، بعد أن قمتُ بأداء مناسك العمرة..
أتمنى من الله القبول ...ولك أطيب الدّعاء ..
كم أفرحتني مداخلتك زميلي الكريم ...وكم أهديتني مشاعر غبطة لا تقدّر بثمن ..!!!!؟؟؟؟؟
بعد أن وجدت هذا النصّ المتواضع بين صفحات العربيّ الحرّ ..مؤطّراً بعنايتكم ..
وهذا يعني لي الشيء الكثير ...الشيء الذي يحتاجه القلم ليبدع ، ويزهر..
ليكون جديراً بمصافحة عيونٍ كعيونكم الرّائعة تثمّن، وتعي ،وتغوص بما تقرأ...
ما أسعدني بك سيّدي الفاضل ...!!!!!؟؟؟ستكون سبباً رئيساً لشحذ قلمي من جديدٍ ...مهما كانت الظّروف ..
ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي ...أديبنا الكبير..