أيها الشاعر الرائع و المشرف الحاذق غدير .
مرورك واستحسانك رائعان . وشكرا على ثقافتك و اطلاعك ، و فهمك ،و نحن من أمثالك نستفيد . دمت عزيزا ، لكن - للمزاح- رفضنا فانيات الدنيا و مازالت مشكلتنا مع الجنس الجميل أي النساء ؟. شكرا.