مدهونٌ أنا بزيت كي لا أصدا
كي أتحمل َ لتبقى برادتي ملتصقة بجسدي
مسحورٌ أنا بخطاب أو ربما بألف خطاب حول أهمية الحوار
ومثل مدفأة قديمة ٍ أتسلى بأسود الشحار
وتمتص حرارتي تلك َ الشقراء ُ لاهية ً
نص راق عذب
خلاصة فكر مبدع خلاب
تحية لهذه القامة السامقة
بوارف الظلال أستقبل مرورك الكريم شكرا لك استاذ مصطفى