تطهرت كنانة الله منه كما تطهرت جنته لارده اليها إبدا.
أخى الحبيب الطنطاوى
مانقلته نثر لايرقى أن يكون شعرا شكلا ومضمونا مع
احترامى الكامل لأخى عللى سلامة ولنقلك!!
انظر ماكتبته أنا بيرم المصرى فى رباعية واحدة اختصرت
معاناة الفرد من حياته الى مماته فى صورة بعيدة عن التصريح فالشعر تنلميح كما تعلم:
الوطن موش طين وميّة أو حدود تحض بيوت!!.
أوخلايق بالها رايق لابسه هدمة ومالكة قوت!.
الوطن إحساس بيسرى فينا واسمه الأنتماء..
مهما يطرد فينا نرجع فيه نموت ميت ألف موت!!.
=====
لك محبتى فى الله