[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
قصيده رائعه جدا وقوية المعاني
تبوح بصدى الصمت
تحتي لك ابنة العم
السلام عليكم
تشرفت بحضورك يا بن العم
لك أسمى آيات الشكر
تحيتي للعائلة
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
حذار من الاحساس بالوصول
يجب ان يظل الوصول كالسراب يلوح ماء ، فاذا اتيناه لاح بعيدا ، ويجب ان تظلي في رحيل بلا توقف . أنت على الطريق فامضي ، فالحب هو الطريق الى هناك ، وهناك ليس هنا ، فلا تردي عنان المهرة الجموح خلفا فيظلم الطريق وتدخلين التيه ، وارتشفي في الطريق قطرات تكفيك زادا ، وخففي الحمل فالعقبة كؤود.
وتأتي قراءتي محملة بالتورية لقصيدة انحازت الى التورية بدءا، وصارت حلقة في سلسلة تفيض وترشح تورية ، وتضيء للمبصر فيرى ما في البعيد ، أما الاعمى فلا يرى الا السطح الذي أمامه ، وما الحب والعشق حبا وعشقا كما يفهم الكلام العابر نحو الهباء ، بل انه ما سطره كلام الواصلين الى النبع فهاموا وما عثر عليهم ، ولا يريدون ان يعثر احد عليهم ، فقد وصلوا وأنسوا بمن أحبوا.
بهذا أقدم لقراءتي ووعيي وادراكي لمداركك وطريقك في الحب ، وهو ليس حبا ، بل الحب الذي تساقط مدعوه ممن ساروا على طريقه ، هو الحب الذي فني في سبيله العشاق وماتوا شهداءه ، وليكن شعارك ما قالته العاشقة الاولى والمعلمة لفن الحب :
أحبك حبين ، حب الهوى ** وحب لانك أهل لذاك
ولا تخفي الوجد والشوق فلا يسمعك الحبيب ، ولا يلتفت ، بل بثيه ما يختلج وما تكابدين من اجله ، لينظر اليك بعين العطف ، فتحتويك الانوار ، وتحملك على الحروف المسندسة ، الى جبال الزبرجد ، فاذا حطت بك هناك فارتمي على اعتابه حتى يجيبك .
ولم أدر ِ ..
بأن الشعر َ مملكتي..
وأن َّ الشعر َ خطوات ٌ تؤرقني...
وأن تشرد َ الأشعار ِ .. ز َفرات ُ المساكين ِ..
وأن الود َّ في المنفى منى تسري...فتـُـسكرني...
وأن الخوف َ قد يحكي ...فيـُلجمني...
وأن العمر َ قد يمضي ...ويتركني...
بداية تحمل الاعتراف والجهل ، وهذا سر الجمال فيها ، فلو كانت تدري لما جاز لها كشف الوجد ومكابدة الغرام ، بل وجب التانيب عندها ، والشعر تحليق باخيلتنا وبحث عن الخصوبة والمعنى البكر في كل فضاء وسماء ، فالبحث لا يتوقف ، والشعر طريق العقل في الرحلة ، يفتش عن مقيله وراحته ، وهذا حال عشاق الوصول ، وليس حال عشاق الافول، فشتان ما بين هنا وهناك .
(وأن َّ الشعر َ خطوات ٌ تؤرقني...)
وهذا هو الحال الصحيح لبداية الطريق ، ولولا الارق الناتج لما كنت حيث أنت ، فحاذري نفاد القلق وزوال الخوف ، فهما الوقود ، وليكن النبض مرتفعا ، وما دمت كذلك فقد ولجت الدرب وانتهت طريق العودة عن المنهل ، فامضي فلا رجوع بعد الدخول ، وقريبا يسطع الكوكب ويهديك السبيل .
(وأن تشرد َ الأشعار ِ .. ز َفرات ُ المساكين ِ..
وأن الود َّ في المنفى منى تسري...فتـُـسكرني...)
ويا لها من زفرات ، خاصة انها من المساكين ، فقد وصلوا قبلك وانت ما زلت تحاولين السير ، لقد سبقك المساكين وشربوا ، لكن من اهداك الى وصفهم ، اليس هو ؟ من أشغلك به وبحبه أليس هو ؟ من جعل ليلك نهارا بلا نوم ، حتى غلبتِ ليلى وبثينة ، أليس هو ؟
(وأن الخوف َ قد يحكي ...فيـُلجمني...
وأن العمر َ قد يمضي ...ويتركني...)
كالساري بصحراء تعج بكل مفترس ، يرى على البعد فانوسا ، يستشعر شيئا من لذة ، لعلها حبل قرب الوصول والنجاة مما يحيطه ، وهذا حالنا في المنفى ، ولذا نغذ السير للخروج من المنفى في الهيكل الى الحضن الذي طالما تخيلناه ورسمناه ، ورسمنا طريق الوصول اليه ، وها أنت من قطرة سكرتِ ، فماذا لو شربت الكأس كلها ؟، انهضي فما هذا وقت الاسترخاء ، فالخوف ما زال مشهرا لسانه ، وقد ينطق فتتلجلجين وتضيع الكلمات ولا يسمع منك الحبيب فصيحا ، هو ينتظرك على جمر أشد من جمر شوقك له ، ولكن العمر قصير مهما طال وامتد على مساحات الزمان ، فاستعجلي قبل نفاده ورحيله عنك وبحثه عن حبيبة غيرك ، لانك ستكونين ان نفد عمر الرحلة بشرا وهو يحتاجك كما أنت الان في قمة العشق ، لا يريدك كما نحن ، فنحن امر مختلف عنكما ، الا أن تضاء الدرب لنا فنسير معا ، وهيهات هيهات ، فما ادركنا من العشق عشر معشارك لقد سبقتنا .
(خؤون ٌ يازمان َ الصبر ِ ...
ساعدني لكي أمضي...
بلا وجل ٍ...
فقد كسـَّرت ُ أدراجي...
وسكيني ..بأفكار ِِ المجانين...)
انه شعور الخائف من مضي الزمن والغروب قبل وصوله ، انه شعور العاشقة الحقيقية التي تريد الوصول الى الحبيب ، وتخاف العثار ، وصبرها على وعثاء السير قل ، فصار الصبر مخاطبا ، يفهم ما تقول ، ولكن هل يستطيع الصبر حملك على جناحه ، لا طاقة للصبر فتسلحي بما فيك من بقية عزم ، ولا تستنجدي ما فيك سواه فلن ينجدك الا العزم والارادة ، وتطل مرة اخرى (وأن الخوف َ قد يحكي ...فيـُلجمني...) في بردة (بلا وجل ٍ...). فقد حطمت كل خاص بالانثى فيك، اليست التي داخلك تحتفظ بخواصها في الادراج ، فلا يراها احد ، وحتى سلاحك ، لكن بماذا ؟ بأفكار المجانين ، وهم هنا نفسهم المساكين ، لانهم مروا بنفس الاحوال قبيل ورود النهر .
(فيا أوراقي َ الثكلى...
صراخي يا نـِدا الملهوف ِ ياوجعي...
يناديني..)
ومن يصغي لشكوانا ويجدينا ، ( فيا أوراقي الثكلى ) ففيها ما سكب القلب والروح من شعر الغرام له ، والذي لا يعرف عنه سواه ، وحين طال الامد ثكلت الاوراق ، وصارت ترثي الحال .
(وصمت ٌ في ندى الأرواح ِ يكويني...
وصفعات ُ الهوى الأخرق...)
صمت هناك فلا بارقة وبشرى ، وشد هنا الى المستنقع القديم ، فأيهما ينتصر ، متى يحول الصمت صوتا ؟ أنت أدرى بما قدمت له وما وعدته عند أول هبة نفحة من عطره على روحك ، يوم سكرت ، فتذكري ما كان بعد السكرة ، تعرفي ما يجب، لتدوم السكرة بلا صحو وعودة الى هنا.
(فيا عبراتنا السوداء َ ..أمطارا ً.. ندى زورق..
فتثقب أرضها البيضاء َ في نزق ٍ...
وتدفعها لكي تغرق!
وحزن ٌ في مدى الأسفار ِ ..تاهت ْ في الدياجير ِ ..)
عبرات سوداء على ارضها البيضاء ، والبياض والسواد
حالان يتصارعان ، فلا بكاء في المحصلة الا ما تذرفه الروح،الا ما تخادعنا به الشمطاء القديمة التي لا تموت ، هذه هي العبرات ، تتساقط على تربة الروح البيضاء ، فتثقبها وتدفعك للغرق هنا في ال هنا ، وحينها لا أمل بالخلاص من الطين.
(ولوني .. دمعة ُ الحيران ..ِ تقتلني...)
ألم أقل ان ولوج الدرب أوله اختلاط في العقل المعقول قبل انعتاقه كليا، يبدو كالنسيج الممزق ممتنع الرتق ، لكنه اختلاط لا يطول .
(وترقص ُ شمعة ٌ في الليل ِ تحرقني...
وتسكب ُ ضوؤها النعسان في روحي ..وتأخذني..
بعيدا ً يا ضيا الأفراح ِ تنساني..)
وها هو ما تبحثين عنه بدا يتراءى رويدا رويدا ، لكن ما زال ضوء الشمعة نعسانا لا يضيء كل العتم ، ورغم هذا تنطلقين بعيدا ، لكن لم تصلي فحذار من الاحساس بالوصول ، وحذار من النشوة التي تغر كالآل في السهوب ، كي لا تسقطي على العتبة قبل أن يفتح الباب.
(ولاأدري بأن البوح َ ناداني..
وناداني..
وناداني...
لأمضي كالسويعات ..
فلاأرجع..)
وها قد بان المفتاح ، ( البوح ناداني) ولو لم تبوحي لما نادى ، فزيدي بوحا وشغفا ، وحاولي اكثر سيفتح الباب ، ومديم القرع يوشك بالدخول، المفتاح معك الان فعالجي جميع الابواب فهناك باب هو ما تملكين مفتاحه ، وستعرفين حين يفتح ان الرجوع من هناك لن يخطر على بالك بعدها ، وستمحى مفردة الرجوع من قواميس الذاكرة .
(لأن الدرب َ قد أقحل...
لأن الفكر قد أوحل..
لأن العمر قد أزفر..
فلا تسأل..
لكي أمضي ..
إلى ليلي..
وأنسى أننا كنا ..فلاتسأل...)
انه الاستعجال وحث الخطى ، فلم يعد هنا سوى قحل ووحل وعمر أزفر، وهذه كلها مفاصل في جسد الفناء المانع من الفناء، والمضي الى الليل المخصص لها وحدها ، وما هو ليل ، انه الحيز النوري الذي تراه العيون عكس الحقيقة لانها عيون الوهم ، وأنى للوهم أن يدرك الحقيقة؟( وأنسى أننا كنا.. فلا تسأل) ، انه انسلاخ من كل شيء حتى الكينونة ، فما ينتظر هناك لا يعادله مليون هنا بما حوت . فلا تسأل ، جواب حازم قاطع ، لا ينطقه الا من أبصر النور ، وعرف الظلمة قبل ولوجه الى الحيز.
وحين تلبس التورية القرائية المدركة ، تورية الحروف الموغلة في الابحار صوب هناك ، ينصهر الحرفان ويصبحان نسجا متفردا في ايحائه ومعناه ، ولن يدركه الا من وصل فعرف وطعم وذاق الحب.
السلام عليكم
من دواعي سروري ان أجد صدى رائع لدى النقاد الذي ينحاز معظمهم لفك رموز النصوص العاطفية بشكل منفر.
تشرفت جداجدا بتحليلك القوي المبهري ولاأظن ان الكثير يستطيع الغوص هنا مثلك اديبنا الكبير وناقدنا,لاخراج تلك الدرر
تحيتي للأستاذ محمود مرعي والاديبة الصديقة ريمه.
أديبة
السلام عليكم
حقيقة اعجز عن الشكر والتقدير لجهدك الرائع ومقدرتك العالية في العوم عبر امواج شعري الخاصة.
لك أسمى آيات الشكر ولايفيك أستاذنا الكبير
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .