تحياتى للزميلتين الكريمتين اللتين لم تشاءا أن تقرآ المقال أو جزءا منه وتنصرفا صامتتين، بل علقتا بكلمة كريمة مثلهما، وأرجو من الله لهما السعادة والتوفيق والفلاح الدائم، مع شكرى الجزيل الذى يليق بما قالتاه.