مقتضى
عبد الرزاق أبو عامر

أنت قليلا قبل أن ينقطع نفسها وبكاؤهم
ثم وثبوا من نافذة الغدر إلى برية البلوى
وفي يد أحدهم وصية لم يجف حبرها بعد ..
ركضوا ما كتب لهم أن يركضوا
فلما نودوا طال أنينهم وحرموا الموت