خسران
عبد الرزاق أبو عامر

قتلها الجلاد فحسب أنها قد ماتت

ثم نام فاستيقظ في نار

يناديه رجال على الأعراف

وبينه وبين الشهيدة حجاب

وهو يناديها أن تفيض عليه من الماء ....