بأثرٍ بعدي
لمْ يُدركْ،
لِمَ استقبلتُه الملائكةُ استقبالَ الشهداءِ!
إلا بعدَ أنْ سقطتْ قذيفةٌ
سَدَّدوها
أصابتْ قلْبَهُ في قبرِهِ
بأثرٍ بعدي
لمْ يُدركْ،
لِمَ استقبلتُه الملائكةُ استقبالَ الشهداءِ!
إلا بعدَ أنْ سقطتْ قذيفةٌ
سَدَّدوها
أصابتْ قلْبَهُ في قبرِهِ