نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي










يا سيدة الفجر
علّمني وجهك أن انحني لوجع الغياب
وهذه الرّوح تضيء الليل القادم
.......................منك إليّ
أتيت من النّدى ورجفة العشق
فكنت في الروّح رائحة الماء
ويقظة الفصول
وكنت بك سيّد الحدائق وفاتح الاسوار

سيّدة الفجر
هاأنا تتفتح بين اناملي كلمات العشق اليك
وفي كل عشب التقيك
يبللني الصباح
وينضج في دمي طيفك
يعدني باللقاء