للتي كانت ربيعي في ربعي الخال وصحرائي القاحلة،التي أهديت لها ثلثا عمري قربانا.
كتبتني بالنار حروف متفجرة على أوراق يابسة بعثرتها الريح.
كتبتني بدموع المحبيين عنوانا وهميا على ظهر حقيبة متاع تحملني في أسفارها للمواعيد الضائعة،
لحنين الأمكنة ..كتبتني للخطايا بوحشية ليالي الشتاء المظلمة.
كتبتني بثقل اللحظات المؤلمة درس تاريخ أسود.. للهفة الأشواق الساكنة فينا.
كتبتني بنسائم ورود حديقة بيتنا لنوارس الحداد التي سكنت صدرنا،
بالدموع كتبتني نصا مبهما يرثي مجدنا لكني في النهاية لم أكتب سطرا من قصة شوق ادعت أنها من
تأليفنا ،.