· الى الآخر الذي لن يسكنني أبدا

· ليس تهكماً
الله........كم حنونة
يدّ القدر
وهي تربتُ على كتفكَ
تسحب سوطكَ
تطلب منكَ – بكلِّ هدوء- استراحة
تقويك
على معاودة
جلدي
مرة أخرى ؛

· الى ادم ربما؛
لو فقط رفعتَ عني جلدي قليلاّ
ورأيتَ كدمات روحي المتجذرة
لكنتَ تقيأتها
قضمة التفاحة تلك
واستراحتْ أمي
وكلّ مراياها ؛


· دون جدوى؛
صدقوني
مرة كاد أن يصطدم بي؛
- مرحباً ،مرحباً ،أنا هنا
لوّحت له بيدي
لكن.........
- أ الى هذا الحد أنا غير مرئية للفرح ؟؛

· فقط سؤال ؛
لماذا
كلما فتحتُ نافذتي
صوب بسمتك
تصببتَ خيبة
مثل قصيدة لفليحة حسن؟؟؟