1 - عن ابن عباس قال : الإخلاص هكذا وأشار بإصبعه , والدعاء هكذا , يعني ببطن كفيه و والاستخارة هكذا , ورفع يديه وولي ظهورهما وجهه
الراوي: العباس بن عبدالله بن معبد المحدث: أبو زرعة الرازي - المصدر: العلل لابن أبي حاتم - الصفحة أو الرقم: 3/252
خلاصة الدرجة: ابن عيينة أحفظهم كلهم [وروايته عن عكرمة عن ابن عباس موقوفا]


2 - أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ في ركعتي الطواف بسورتي الإخلاص : { قل يا أيها الكافرون } و { قل هو الله أحد }
الراوي: جابر المحدث: أبو حاتم الرازي - المصدر: العلل لابن أبي حاتم - الصفحة أو الرقم: 1/340
خلاصة الدرجة: منكر


3 - كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع رجلا يقرأ : { قل هو الله أحد } [ الإخلاص : 1 ] فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : وجبت له الجنة
الراوي: أبو هريرة المحدث: أبو حاتم الرازي - المصدر: العلل لابن أبي حاتم - الصفحة أو الرقم: 3/85
خلاصة الدرجة: [فيه أبو حنين] خطأ ، إنما هو عبيد بن حنين مولى زيد


4 - من قرأ : { قل يا أيها الكافرون } [ الكافرون : 1 ] فكأنما قرأ ربع القرآن ، ومن قرأ { قل هو الله أحد } [ الإخلاص : 1 ] فكأنما قرأ ثلث القرآن
الراوي: سعد بن أبي وقاص المحدث: أبو حاتم الرازي - المصدر: العلل لابن أبي حاتم - الصفحة أو الرقم: 3/86
خلاصة الدرجة: منكر


5 - من قرأ { قل هو الله أحد } [ الإخلاص : 1 ] ثنتي عشرة مرة فكأنما قرأ القرآن أربع مرات ، وكان أفضل أهل الأرض يومئذ إذا اتقى
الراوي: أبو هريرة المحدث: أبو حاتم الرازي - المصدر: العلل لابن أبي حاتم - الصفحة أو الرقم: 3/87
خلاصة الدرجة: منكر


6 - أن عمر بن الخطاب _ رضي الله عنه _ قال لمعاذ بن جبل : ما ملاك هذا الأمر ؟ قال : كلمة الإخلاص , وهي الفطرة والصلاة , وهي الملة والسمع والطاعة , وسيكون اختلاف , فلما أدبر عمر قال : وسنوك خير سنيهم
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: أبو حاتم الرازي - المصدر: العلل لابن أبي حاتم - الصفحة أو الرقم: 4/118
خلاصة الدرجة: منكر بهذا الإسناد


7 - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ في ركعتي الطواف ، بسورتي الإخلاص : ( قل يا أيها الكافرون ) و ( قل هو الله أحد )
الراوي: جابر بن عبدالله الأنصاري المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 869
خلاصة الدرجة: [فيه] عبد العزيز بن عمران ضعيف في الحديث


8 - سمعت أبا بكر الصديق رضي الله عنه على المنبر يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لم تؤتوا بعد كلمة الإخلاص أفضل من العافية ، فسلوا الله العافية
الراوي: أبو بكر الصديق المحدث: البزار - المصدر: البحر الزخار - الصفحة أو الرقم: 1/189
خلاصة الدرجة: روي من غير وجه


9 - قال الله عز وجل : إني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدوني ، من جاءني منكم بشهادة أن لا إله إلا الله بالإخلاص دخل في حصني ، ومن دخل في حصني أمن من عذابي
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 3/224
خلاصة الدرجة: ثابت مشهور بهذا الإسناد


10 - ما من عبد مؤمن يتوب إلى الله تعالى قبل الموت بشهر إلا قبل الله منه ، وأدنى من ذلك ، وقبل موته بيوم أو ساعة ، يعلم الله منه التوبة والإخلاص ، إلا قبل الله منه
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 3/366
خلاصة الدرجة: غريب من حديث عطاء تفرد به أيوب بن نهيك


11 - لا تجلسوا مع كل عالم إلا مع عالم يدعوكم من خمس إلى خمس : من الشك إلى اليقين ، ومن العداوة إلى النصيحة ، ومن الكبر إلى التواضع ، ومن الرياء إلى الإخلاص ، ومن الرغبة إلى الرهبة
الراوي: جابر المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 8/75
خلاصة الدرجة: تفرد به شقيق البلخي


12 - أنه قال لرجل : فعلت كذا وكذا قال : لا والذي لا إله إلا هو ما فعلت فجاء جبريل صلى الله عليه وسلم فقال : بلى قد فعل ولكن الله قد غفر له بالإخلاص
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 8/37
خلاصة الدرجة: إذ لم يكن أخطأ يوسف بن الضحاك فهو حديث جيد وإلا فهو ضعيف


13 - كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى سعد بن أبي وقاص وهو بالقادسية : أن وجه نضلة بن معاوية الأنصاري إلى حلوان العراق ، فليغر على ضواحيها ، قال : فوجه سعد نضلة في ثلاثمائة فارس ، فخرجوا حتى أتوا حلوان العراق ، فأغاروا على ضواحيها فأصابوا غنيمة وسبيا ، فأقبلوا يسوقون الغنيمة والسبي حتى أدركهم العصر وكادت الشمس أن تغرب ، فألجأ نضلة الغنيمة والسبي إلى سفح جبل ، ثم قام فأذن فقال : الله أكبر الله أكبر ، قال : ومجيب من الجبل يجيبه ، قال : كبرت كبيرا يا نضلة ، ثم قال : أشهد أن لا إله إلا الله ، فقال : كلمة الإخلاص يا نضلة ، ثم قال : أشهد أن محمدا رسول الله ، قال : هو الدين وهو الذي بشرنا به عيسى بن مريم عليه السلام ، وعلى رأس أمته تقوم الساعة ، ثم قال : حي على الصلاة ، قال : طوبى لمن مشى إليها وواظب عليها ، ثم قال : حي على الفلاح ، قال : أفلح من أجاب محمدا ، وهو البقاء لأمته ، قال : الله أكبر الله أكبر ، قال : أخلصت الإخلاص يا نضلة فحرم الله جسدك على النار ، قال : فلما فرغ من أذانه قمنا فقلت : من أنت يرحمك الله عز وجل أملك أنت أم ساكن من الجن أو من عباد الله الصالحين أسمعت صوتك فأرنا شخصك ، فإنا وفد الله ووفد رسوله صلى الله عليه وسلم ووفد عمر بن الخطاب ؟ قال : فانفلق الجبل عن هامة كالرحى أبيض الرأس واللحية عليه طمران من صوف ، فقال : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، فقلنا : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته من أنت يرحمك الله ؟ فقال : أنا ذريب بن بر ثملا وصى العبد الصالح عيسى بن مريم أسكنني هذا الجبل ودعا لي بطول البقاء إلى نزوله من السماء فيقتل الخنزير ويكسر الصليب ويتبرأ مما نحلته النصارى ، فأما إذ فاتني لقاء محمد صلى الله عليه وسلم ، فأقرئوا عمر مني السلام وقولوا له : يا عمر ! سد وقارب فقد دنا الأمر ، واختبروه بهذه الخصال التي أخبركم بها ، يا عمر إذا ظهرت هذه الخصال في أمة محمد صلى الله عليه وسلم فالهرب الهرب ، إذا استغنى الرجال بالرجال ، والنساء بالنساء ، وانتسبوا في غير مناسبهم ، وانتموا بغير مواليهم ، ولم يرحم كبيرهم صغيرهم ، ولم يوقر صغيرهم كبيرهم ، وترك الأمر بالمعروف فلم يؤمر به ، وترك النهي عن المنكر فلم ينته عنه ، وتعلم عالمهم العلم ليجلب به الدراهم والدنانير ، وكان المطر قيظا والولد غيظا ، وطولوا المنابر ، وفضضوا المصاحف ، وزخرفوا المساجد ، وأظهروا الرشا ، وشيدوا البناء ، واتبعوا الهوى ، وباعوا الدين بالدنيا ، واستخفوا الدماء ، وتقطعت الأرحام ، وبيع الحكم ، وأكل الربا ، وصار التسلط فخرا ، والغنى عزا ، وخرج الرجل من بيته فقام عليه من هو خير منه ، وركبت النساء السروج قال : ثم غاب عنا وكتب بذلك نضلة إلى سعد ، فكتب سعد إلى عمر ، فكتب عمر ائت أنت ومن معك من المهاجرين والأنصار ، حتى تنزل هذا الجبل فإذا لقيته فأقرئه مني السلام فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أن بعض أوصياء عيسى بن مريم عليه السلام نزل ذلك الجبل بناحية العراق ، فنزل سعد في أربعة آلاف من المهاجرين والأنصار ، حتى نزل الجبل أربعين يوما ينادي بالأذان في كل وقت صلاة
الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: البيهقي - المصدر: دلائل النبوة - الصفحة أو الرقم: 5/425
خلاصة الدرجة: ليس له متابعة ،وإنما يعرف لمالك بن الأزهر وهو مجهول لا يسمع بذكره في غير هذا الحديث قاله: أبو عبد الله الحاكم


14 - بعث عمر سعد بن أبي وقاص على العراق ، فسار فيها حتى إذا كان بحلوان أدركته صلاة العصر وهو في سفح جبلها ، فأمر مؤذنه نضلة فنادى بالأذان ، فقال : الله أكبر الله أكبر ، فأجابه مجيب من الجبل كبرت يا نضلة كبيرا ، فقال : أشهد أن لا إله إلا الله ، قال : كلمة الإخلاص ، قال : أشهد أن محمدا رسول الله ، فقال : بعث النبي ، قال : حي على الصلاة ، قال : كلمة مقبولة ، قال : حي على الفلاح ، قال : البقاء لأمة أحمد ، قال : الله أكبر الله أكبر ، قال : كبرت كبيرا ، قال : لا إله إلا الله ، قال : كلمة حق حرمت على النار ، فقال له نضلة : يا هذا قد سمعنا كلامك فأرنا وجهك ، قال : فانفلق الجبل ، فخرج رجل أبيض الرأس واللحية هامته مثل الرحى ، فقال له نضلة : يا هذا من أنت ؟ قال : أنا ذريب بن برثملا وصي العبد الصالح عيسى بن مريم ، دعا لي بطول البقاء ، وأسكنني هذا الجبل إلى نزوله من السماء فأكسر الصليب وأقتل الخنزير وأتبرأ مما عليه النصارى ، ما فعل النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قلنا : قبض ، فبكى بكاء طويلا حتى خضلت لحيته بالدموع ، ثم قال : من قام فيكم بعده ؟ قلنا : أبو بكر ، قال : ما فعل ؟ قلنا : قبض ، قال : فمن قام فيكم بعده ؟ قلنا : عمر ، قال : قولوا له يا عمر سدد وقارب فإن الأمر قد تقارب خصالا إذا رأيتها في أمة محمد صلى الله عليه وسلم فالهرب الهرب : إذا اكتفى الرجال بالرجال ، والنساء بالنساء ، وكان الولد غيضا والمطر قيظا ، وزخرفت المصاحف ، وذوقت المساجد ، وتعلم عالمهم ليأكل به دينارهم ودرهمهم ، وخرج الغني فقام إليه من هو خير منه ، وكان أكل الربا فيهم شرفا ، والقتل فيهم عزا ، فالهرب الهرب قال : فكتب سعد بها إلى عمر ، فكتب إليه عمر : صدقت ؛ فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في ذلك الجبل : وصي عيسى بن مريم عليه السلام . فأقام سعد بذلك المكان أربعين صباحا ينادي بالأذان فلا يستجاب
الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: البيهقي - المصدر: دلائل النبوة - الصفحة أو الرقم: 5/427
خلاصة الدرجة: ضعيف بمرة


15 - سمعت أبا بكر الصديق رضي الله عنه يقول على هذا المنبر : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في هذا اليوم عام أول فاستعبر ، ثم استعبر أبو بكر فبكى ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لم تؤتوا شيئا بعد كلمة الإخلاص مثل العافية ، فسلوا الله العافية
الراوي: أبو هريرة المحدث: البيهقي - المصدر: شعب الإيمان - الصفحة أو الرقم: 7/3292
خلاصة الدرجة: صحيح

عن الدرر السنية