الدراسة التى قدمها الديدامونى
تضعنا على أعتاب رؤية جديدة ومتطورة فى التعامل مع قصيدة النثر
ونظرا لأن الديدامونى لا يكتب إلا عن العمل الجيد ، لذلك كانت الدراسة مؤشرا للمتلقى عن ديوان مهم للشاعر الجميل / منير مزيد
وهذه الدراسة تجعلنا نتحاور كثيرا حول القصيدة ، وما نثق فيه بحق هو أن الديدامونى يتعب كثيرا فى دراساته ، وعندما يخرج علينا بمثل هذه المقولة حول التجريب والتجديد فى قصيدة النثر عند منير يدعونا لأن نقف كثيرا ونحاول قراءة هذا الشاعر جيدا
تمنياتى بمزيد من التوفيق للأديبين
مع خالص تحياتى
ودى الكبير لك يا علاء
وفى انتظار مداخلاتك الجادة حول شعر منير مزيد ذلك الشاعر الذى أمتعنى شخصيا بشعره