السلام عليكم
لملمت مايمكن رفد دراسة ايناءنا في موسك الامتحانات الان:


لدي طفل في الابتدائي وأريد أن اعرف ما هي الأطعة التي تساعدة علي تنمية ذكائة وزيادة تركيزة في هذه الفترة؟


الأخت ربة المنزل ...

طبعاً بالنسبة للأطفال بصف عامة حتى في غير فترة الامتحانات لابد أن يأخذ العناصر الأساسية في الغذاء البروتينات والكربوهيدرات والدهون والأملاح والمعادن والفيتامينات وهذه كلها عناصر أساسية في تغذية الطفل سواء كان في فترة الامتحانات أو غيرها.

طبعاً كثير من الناس يعتقدوا أن هناك أطعمة معينة ممكن تزود ذكاء الطفل هذا مفهوم غير صحيح فاللفوسفور) الموجود في الأسماك والمأكولات البحرية أنها تنمي ذكاء الطفل ولكن لا توجد دراسات علمية محكمة تثبت هذا الاعتقاد، هي تجارب شخصية فقط ..

ومختصر القول لابد الطفل أن يتناول العناصر السابق ذكرها وهي موجودة في أكل المائدة وطعام المائدة من لحوم ومشتقات الألبان البيض والخضار والفاكهة، اللحوم تزود الجسم بالبروتينات والدهون والحديد، الحليب تزود الطفل بفيتامين د الذي يحتاجه في النمو والكالسيوم والبروتينات ، البيض يزود الطفل بالبروتينات والدهون ، الفواكه بالكربوهيدرات والفيتامينات، الخضراوات تزوده بالمعادن والفيتامينات. وبالمختصر لا يوجد أكلات معينة يفضلها في أيام الامتحانات أو غيرها.

يعني الطفل لا بد أن يتناول أكله بشكل طبيعي.


لدي أطفال في الثانوية العامة وأريد أن أعرف منكم ما هي الأطعة التي تساعد علي تويته على المذاكرة؟
السؤال

مثل ما قلت في الجواب السابق أن هناك مفهوم شائع عند الناس أنه توجد أكلات معينة تنمي الذكاء أو القدرة على الذكاء والصحيح أن الطفل أو الشخص يتغذى بشكل جيد ويأخذ جميع العناصر الأساسية بشكل جيد، مثل السكريات الدهون والفيتامينات والمعادن والأملاح.

طفلي دوما يشتكي من صداع أثناء المذاكرة ويزداد هذا الصداع مع دخول فترة الامتحانات ولا يستطيع المذاكرة فكيف أتفادى هذا الأمر؟ السؤال
الأخت سهام من الأردن...
وجوابي هو أولاً : بصفة عامة الصداع عند الأطفال أسبابه كثير ة ومنها :
الالتهابات الجيوب الأنفية، التهابات الأذن الوسطى ، التهابات العينين، أيضاً اللحمية في الأنف ، وضعف البصر ، التهابات اللوز، ارتفاع ضغط الدم ، الأمساك المزمن وغيره ومن ضمنها أيضاً أن الإجهاد أحياناً يسبب صداع وهذا يسمى tension headache وهو صداع الإجهاد ، وهذا ما أتوقع من خلال وصف المشكلة أن الابن يعاني من هذه المشكلة وبالذات في فترة الامتحانات ويبدوا أن الطفل يجهد نفسه لفترات طويلة ، ولا يأخذ فترات راحة ، وهذا قد يكون سبب ، والسبب الثاني قد يكون الإضاءة ليست جيدة وهذا أيضاً يجهد البصر ويسبب صداع ، والشيء الثالث: وضع الكتاب بالنسبة للطالب غير مريح إما أن يكون بعيد أو قريب جداً وهذا يجهد البصر، والسبب الرابع: أن لا يأخذ الطفل قسط كافي من النوم، فهذه أسباب ممكن أن تسبب له الصداع.

فنصيحتي لها :
أولاً: أن يأخذ قسط كافي من النوم ، ولا يغير عادة نومه كأن ينام فترة النهار ويسهر في الليل والصحيح أن يذاكر في النهار وينام في الليل.
ثانياً: أن يكون عدد ساعات نومه كافية مثلاً ثمانية ساعات.
ثالثاً: أن تتأكد من الإضاءة جيدة وأن تكون الإضاءة ليست موجهة على عينه مباشرة بل تكون موجهة على الكتاب.
رابعاً: أن لا تستمر فترة مذاكرته لفترة طويلة متصلة وإنما يتخللها فترات راحة.
خامساً: تأكدي من وضعية أثناء المذاكرة وهو أن يجلس على كرسي والكتاب على الطاولة وأن يكون ظهراً معتدل وأن يكون الكتاب بعيداً عنه بمسافة 30 سم،
سادساًً: تأكدي من عدم وجود مشكلة في النظر. أو وجود لحمية في أنفه أو وجود مشاكل في أضراسه.

في حال استمرار الصداع أنصحك أختي الكريمة أن تعرضيه على طبيب أطفال مختص للتأكد من سلامة نظره وأسنانه وغيرها من المشكلات التي قد تسبب صداعاً.
الإجابة


أريد منك وضع برنامج غذائي لطفل الإبتدائي يستطيع من خلاله الوصول إلي تغذية صحية خلال فترة الامتحانات؟
السؤال


كما سبق أن أجبت على هذا السؤال بأنه لا يوجد برنامج غذائي مخصص لفترة الامتحانات والمطلوب من كل أم أن تتأكد من التغذية الجيدة في جميع الفترات، فالطفل في مرحلة نمو خلال هذه الفترة فيحتاج إلى العناصر الأساسية السابقة ذكرها مثل السكريات الفيتامينات الدهون المعادن الأملاح للنمو الجسدي والنمو الذهني ففي مرحلة الطفولة تعتبر التغذية الجيدة ضرورية جداً لهذا النمو ومن أجل ذلك لا توجد برامج معينة، في فترة الامتحانات أو في فترات أخرى، الطفل في جميع مراحل عمره يحتاج إلى تغذية جيدة سواء في الامتحانات أو غيرها.


أولا ما هو الغذاء الذي لا يجب ان يخلو منه طبق الطفل يوميا؟

ما رايكم في غذاء اسبوعي من الزبيب و اللوز و الجوز؟

هل هناك من خلطة لتنمية الذكاء؟

و لكم الف شكر
السؤال

جوابي لأختي صفية بالنسبة للغذاء الذي لا يخلو من الطبق اليومي كما ذكرت أن الطفل في هذه المرحلة في مرحلة نمو ويحتاج إلى جميع العناصر الغذائية من كربوهيدات وأملاح وفيتامينات ومعادن ودهون، وللأم حرية الاختيار في اعداد وجبة متكاملة بها العناصر الأساسية ويستسيغها الطفل.

فمثلاً بعض الأطفال يفضل تناول اللحم، واللحم يحوي على بروتينات ودهون وحديد وتضيف بجانب اللحم البطاطس وتحوي على سكريات، وأيضاً الخضار أو الفاكهة في المائدة تزود الطفل بالفيتامينات وبعض المعادن ومثل هذه الوجبات التي تتكون منها قطع من اللحم وبطاطس وخضار وفاكهة فهذه تعتبر وجبة كاملة بها كل العناصر الأساسية في الغذاء.

والأم لها الحرية في ذلك بحيث تركب التركيبة الذي يحبها الطفل وهذا ما ذكرته مثال فقط.

والجزء الثاني من السؤال بالنسبة للزبيب واللوز والجوز ، الزبيب فيه كمية كبيرة من السكريات ، والجوز واللوز بهما كمية كبيرة من البروتينات والأملاح والدهون، بشكل أسبوعي لا يوجد مانع وبالعكس تعتبر كمية غذائية كبيرة ومفيدة.

لا توجد دراسات علمية مثبتة بأن هناك تركيبة معينة أو خلطات معينة لتنمية الذكاء إلى الآن.


الوظيفة

هل الإفطار مهم قبل الامتحان.. وفي جميع الأوقات بشكل عام؟

حيث إنني دائما لا أتناول طعاما قبل الساعة الواحدة ظهرا

وما هو أنسب ميعاد للإفطار؟



السؤال

أشكر نور على هذا السؤال وطبعاً الإفطار ضروري جداً ويعتبر أهم وجبة في اليوم أهم من وجبة الغذاء والعشاء، والإفطار بالنسبة لفترة الامتحانات ضروري جداً وقبل ذهابه لا بد أن يكون قد تناول طعام الإفطار، والسبب أن الإفطار به عناصر أساسية ومن أهمها السكريات فالسكريات مهمة جداً في عملية التركيز ولو افترضنا أن الطالب لم يتناول طعام الإفطار فقد يصيبه نوبة من إنخفاض مستوى السكر في الدم فيفقد التركيز مما يؤثر سلباً على أدائه في الامتحان، فلذلك يعتبر الإفطار ضروري جداً في فترة الامتحانات أو غيرها وفي الأمتحانات آكد.

وبالنسبة لموعد الإفطار كلما كان طعام الإفطار مبكراً كلما كان أفضل والسبب لابد أن يكون هناك فترة كافية بين طعامي الإفطار والغذاء فإذا تناول طعام الإفطار الساعة الحادية عشرة والغذاء الساعة الثانية ظهراً فلن يكون تناولها لطعام الغذاء بشكل كافي ولا يستفاد منه، لذلك لا بد أن يكون هناك فترات كافية بين الوجبات الأساسية.



أريد أن اسأل عن التغذية السليمه لطفلي و هو يبلغ من العمر 6 سنوات و 8 أشهر و هل حقا العلامات البيضاء في الأظافر تشير الى ضعف او نقص في احد الفيتامينات و ماهو طول الطفل في السادسة و وزنه المثالي علما بأن طولة عند ميلاده 50 سم و وزنه 3.5 كيلو جرام؟
و سؤالي الأخير هو كيف يمكنني أن أعرف إن كان يعاني من نقص كالسيوم أم لا حيث أن أظافر قدمه تتشقق بإستمرار و ذهبت به إلى الطبيب و وصف له فيتامين البافيت لمدة شهر و انتهى الشهر و اظافره على حالها فلم اوقف الفيتامين فهل هذا صحيح ام ينبغي علي تغيير النوع، والمكشلة أن فترة الإمتحانات قد قربت ماذا أفعل؟

اعتذر عن التطويل و شكرا و جزاكم الله عنا خير الجزاء و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
السؤال

بالنسبة للتغذية السليمة سبق أن ذكرتها في الأجوبة السابقة وهي متمثلة في تناول الوجبات الأساسية كاللحوم والفاكهة والبطاطس والأرز والأسماك وهذه كلها بها العناصر الأساسية فلا بد أن يتم تنويع غذاء الطفل من هذه المكونات ولما سبق أن ذكرت أهمية كون أكله منوع من خضار وسكريات وأرز وبطاطس ولحم وسمك بحيث يستفيد الطفل من جميع العناصر الأساسية الذي يحتاجه في اليوم.

في الأطفال بصفة عامة وجود هذه العلامات البيضاء في الأظافر ليس بالضرورة دليلاً على وجود مرض عضوي وقد تكون طبيعية في بعض الأطفال.

متوسط وزن الطفل في هذا السن حوالي 20 كيلوجرام، ومتوسط الطول في هذا السن 110 سم. وبالنسبة لوزن طفلك وطوله أثناء الولادة طبيعي.

وبالنسبة لنقص الكالسيوم في الأطفال أسبابها إما أن يكون نقص في فيتامين د الذي يحصل عليه الطفل من الغذاء (الحليب، ومشتقاتها) أو عن طريق التعرض لأشعة الشمس، أو وجود مشاكل نقص في بعض الهرمونات تؤدي إلى نقص الكالسيوم في الجسم فالأعراض التي تظهر في الجسم بسبب هذا النقص هي لين في العظام، وتأخر في المشي، وتقوس في الساقين، تشجنات في العضلات، تأخر في ظهور الأسنان، وهذه أهم أعراض نقص الكالسيوم ولكن ما ذكرته الاخت أم يوسف بأن تشقق الأظافر ليس بأعراض نقص الكالسيوم وإنما قد يكون أسبابه وجود عدوى مثل فطريات، أو مثلاً إصابات متكررة للأظافر عن طريق تهشم الأظافر بسبب الإصابات المتكررة، أو نقص بعض الفيتامينات.

وأنصحكي أن تعرضي طفلك على أخصائي أمراض جلدية لفحص الأظافر وعمل بعض التحاليل للتأكد من خلوها من الفطريات والذي قد يكون سبباً لهذه المشكلة كما ذكرت آنفاً.

الإجابة


كيف ترى يادكتور استغناء الطفل عن وجبته الرئيسية سواء الغدا او العشاء بوجبة سريعة أو غير متكاملة مثل البسكويت والبيبسي..؟
السؤال


تعليقي أو نصحيتي للأمهات بصفة عامة في فترة الامتحانات أو غيرها وفي فترة الامتحانات تكون آكد.

أنه يوجد كثير من الأمهات يسمحن لأبنائهن بتناول المشروبات الغازية، الشكولاتات بأنواعها، البطاطس المقلية ،قبل الوجبات الرئيسية، فلا يرغب بعدها الطفل بتناول الوجبة الأساسية وبالتالي يأخذ كفايته من العناصر الأساسية وإنما يكون قد أخذ كمية كبيرة من الكربوهيدات أو السكريات جراء تناوله هذه المأكولات، فمثلاً إذا اعتادالطفل على هذا الوضع والأم تسمح له سوف يؤثر على نموه الذهني ونموه الجسدي.

فبالتالي لا أنصح الأمهات أن يسمحوا لأبنائهم بتناول هذه الأكلات دائماً وإنما خلال فترات متباعدة.


وسؤالي الأول هو: هل صحيح أن الزعتر يقوي الذاكرة وبالتالي ينصح به قبل الامتحان؟

السؤال الثاني: دوما أشعر بالغثيان صباحا (مع القيء أحيانا) عند دخولي لجنة الامتحان كيف أتصرف مع هذا الأمر؟

السؤال

بالنسبة للجزء الأول من السؤال بخصوص الزعتر هو لا يوجد دراسات مثبتة ومحكمة أن الزعتر له أثر أو تأثير على الذاكرة أم لا.

والجزء الثاني من السؤال أتوقع أن هذا الجزء له جانب نفسي كبير ويوجد كثير من الناس تصيبهم حالة هلع أوخوف أثناء الامتحانات وهذا أمر طبيعي وقد تتفاوت هذه الأعراض بمثلاً نوبات من الاستفراغ أو الغثيان أو الاسهال أو آلام في البطن أو خفقا شديد في القلب ، أو أرق أو عدم النوم.

فهذه كلها أعراض الخوف من الامتحانات فهي تعود إلى الشخص نفسه.

قد لا يكون السائل غير مستعد لهذا الامتحانات أو طبيعته هكذا ، فيوجد بعض الناس يخافون من المجهول فيصابوا بهذه النوبة:

فنصيحتي للسائل أن يستعين بالله ، وأن يستعد مبكراً للامتحانات.

الإجابة

إبنتي تعاني من حساسية مفرطة في أنفها الأمر الذي يسبب لها حرج أمام زميلاتها في المدرسة بسبب كثرة العطاس ونزول المخاط، وكلما ذهبت إلى طبيب يقول أمر طبيعي، ما العلاج بارك الله فيك؟
السؤال

بالنسبة لحساسية الأنف في الأطفال غالباً ما تكون وراثية بحيث يكون أحد الأبوين مصاب أو كلاهما، وأعراض الحساسية في الأنف تكون حكة أو عطاس أو سيلان أو إنعدام حاسة الشم أو ضعفه وبالنسبة للعلاج توجد علاجات للحساسية‘إما عن طريق الأنف أو الفم عن طريق بخاخات ، وهذه كلها تعتبر مسكنات.

والحساسية أسبهابها كثيرة قد يكون الطفل متحسس للغبار أو حبوب اللقاح أو بعض الجراثيم أو أحياناً يكون لديه الحساسية من وبر الحيوانات مثل القطط أو الطيور، فإذا عرف سبب حساسية طفلك ممكن أن يستعمل الدواء وهو ما يسمى immunotherapy وهو علاج للحساسية، وطريقته أن تحقن المادة المسببة للحساسية تحت الجلد على فترات ويستمر هذا العلاج لعدة أشهر وهو علاج فعال وناجح ويوجد في مراكز متخصصة لعلاج الحساسية ولكنه مكلف نوعاً ما.

وبقية العلاجات الموجودة الآن هي علاجات مسكنة وليست قطعية.