مسابقة القصة الشاعرة في كتاب المنتدى الثالث

[إسلام محمد]

الأساتذة المبدعون الكرام
الأفاضل والفضليات
الأديبة الرائدة " ريمة الخاني "
المبدع الصديق " صهيب توفيق "
الشاعر المترجم " حسن حجازي "
الشاعرة القاصة " ندى إمام عبد الواحد "
الكاتب الباحث " إبراهيم خليل إبراهيم "
ابنتي الشاعرة " إسلام محمد "
سلام الله عليكم أهل الإبداع ورحمة الله وبركاته
بصمةٌ إبداعيةٌ رائعة تليق وصهيل "فرسان الثقافة" الراقي ، و روح تعاون تتوافق وقدر
"خير أمة أُخرجت للناس"
بدايةً الشكر كل الشكر أُرْسِله لكم جميعاً مُعطراً بأوراق المطر الناعم و المُرْسَلَةِ من عبق النور
ولتسمحو لي إخوتي أن أتوجه بشكر خاص للمبدعة الراقية الأستاذة " ريمة الخاني " لدورها في تجميع الصف الإبداعي العربي الجديد والمُتجدِّد باستمرار ، وإذْ تتعدّد الرؤى فإنه من المهم -من وجهة نظري- هو التفاعل بحب وعلم ورغبة في التطور المشروع
و مُنطلقاً من ذلك كانتْ هذه المسابقة الرفيعة للدخول في منافسةٍ شريفة ،
ولأن من حق الفائز أن يُشكر ، و لأن مَنْ وهبه الله نعمة الإبداع والقدرة على البذل له حق أن يُذْكر
ولأن الهدف هو الجزاء من الله ، فقد وافقت إدارة المنتدى على رعاية هذه المسابقة ،
وكذلك وافق عدد من الإعلاميين والمبدعين والنقاد على المساهمة مجاناً في تلك الحركة الإبداعية والخاصة بالقصص الشاعرة غير المسبوقة
ولأن جمعية "النسر" تُساهم في الحركة الإبداعية كإهداء ورسالة ، فلقد وافقت إدارة الجمعية على المساهمة بتصميم الغلاف والرسوم الداخلية والتدقيق اللغوي وتجميع النصوص دون مُقابل ،
ولأن تكاليف وأعباء الطباعة الورقية غالية وبما لا يتحملها المنتدى أو تتحملها الجمعية ، فلقد وافقت مطبعة خاصة على طبع الكتاب على نفقتها الخاصة مُقابل أن تحصل هي على ريع البيع وتمنح الفائزين في المسابقة بصفتهم أصحاب النصوص المنشورة نسحة مطبوعة من الكتاب هدية مع مجموعة من الكتب القيمة في الأدب العربي والعالمي ، وامن يرغب في أعداد زيادة عليه بدفع ثمنها مُضافاً عليها تكاليف النقل ،
وأملاً في النشر وتشجيع المبدعين على منافسة محترمة ، فلقد وافقت إدارة المنتدى و بالتنسيق مع الجمعية على رعاية المسابقة دون مُقابل مع احتفاظهما بحق النشر الإلكترني لكل طرف على حدة واحتفاظهما بالحق الأدبي في تسجيل اسم المنتدى والجمعية على الكتاب المطبوع
وهنا نترقب الحركة الإبداعية ومشاركة نصوص " القصص الشاعرة " في المسابقة على شغفٍ ، ونرجو مزيداً من الالتفاف والتعاون لما فيه الخير وتطبيقاً لقوله تعالى :
" وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان " صدق الله العظيم
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

،،،،،،،،،،،،،،،

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


شكراً أستاذنا للتوضيح والإفادة .. نسأل الله التوفيق