السلام عليكم
ربما لانجد جديدا في التجارب الدعوية لانها مستقاة من تجارب من هم سبقونا ولكن
عندما نزاول الدعوة بصدق تواجهنا امور تصقلنا تجعلنا اكثر جدية وايجابية...
عندما اواجه طالباتي ..ارى نفسي فيهم اقوم نفسي بكلماتي اجد اني اعلم نفسي قبلهم كيف هذا وانا قدوتهمظ
نعم اقوم نفسي لاني ارى نفسي فيهم..لو اخطات رغم اننا غير معصومين سيقولون معلمتنا قالت فكيف نحن
معلمتنا سنحت فكيف نحن
هي قبلت..
اذن اصبحت مسؤولية منحى حياة..صرت ارى نفسي في الطريق اراقب نفسي في كل هفوة...
صار وبصراحة اكثر النت مسؤولية اخطر مماتوقعت لانه باب مفتوح لكل مايخطر على بال...
وعندما ارى خلاف الدعاة..ارى انهم لم يصلوا الى الرقي الروحي بعد ولم يستشعوا وبتذوقوا هذا المنصب الذي حباهم الله به قبل ان يكلفهم احد....
ربما اطتفي الان بهذا القدر ولي عودة له باذن الله
انظر المرفق لكل من يهمه الامر او يزاول الدعوة