ماستي!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

قد أزحت العميّ عنها...أزحت حتى الغبار...خلتها ماسة لجيدٍ.
وانتهى عقدي هباء...انتهى جمع التجمع...
بت أبحث ماتبقى ,علي أظفر بالمزيد!
فانتهى أمري إليها...ماسةُ الحجم ِ الكبيرِ...كيفَ جاءت كيف كان ؟ لستُ أدري ياأخي.
خلتها عقدي ومنه..كانت العجب العجاب...
فيها خدشٌ واضحٌ,خلتهُ كالمطرقه..
عندما جعتُ كثيراً..كانت الماسةَ هنا...خلتها كالملعقه ...تخطفُ النظرَ...وتلمع ...
لن يضاهي نورُها,وحتى لن يشبعه.
كيف آكل ماستي؟ أمرٌ غريبٌ لا أفهمه!لست ُأدري.. مابني موقفي ماأعجبه..!
وكيف أجعلها بعقدي..ماسةً في بوتقه؟
لستُ أعلم مالها.. كيف جاءت! نورها لا ألمسه..
ليس َملكي فأرفعه.
من ذا يعلم صاحبه؟
جعت يوما مابني ؟يالها من مأدبه.
كان قلبي من أديم ...
صار حالاً كالحديد؟...يالها من مشكلة...
نورها قد دخلَ قلبي....لغزهُ ماأعجبه!
لستُ أدري أين صرت...لاأعلم من سارقه...
ماسةً في بوتقه؟
أم عبد فاعتقه؟
أريدُ قلبي من جديد...من ذا الذي سيرجعه؟
لستُ أدري إن سئلت...كيف أشرح فأساله!!!
فهلا حللتَ المسأله؟
أم فراس
الجمعة 8 شباط 2008