السلام عليكم
انقل لكم بعض تفاصيل عن الحصار السابق في غزة:
عن واتا:


الأخوات والإخوة الكرام ...
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
أكتب لحضراتكم من القاهرة بعد أن أكرمني الله عز وجل وتحقق حلمي في أن أحتضن تراب فلسطين
وأتنسم هواءها ... وأعانق أهلها ...
رحلة بدأتها منذ أيام ثلاثة وكنت أظن أن آخرها هو مدينة رفح .....
فأكرمني الله بأن حقق أمنيتي وأدخل إلى أرض فلسطين ...
دخلتها دون أي ترتيبات مسبقة ... دون أي تعقيدات ... دون أي إجراءات ...
30 ساعة كاملة تجولت فيها على قدمي وبالسيارة تحدثت فيها إلى الأشخاص والمجموعات ...
طالعت فيها ما ما نقشته الأنامل على الحوائط من أسماء الشهداء
وما حفرته القذائف والصواريخ من فوهات تنطق بحقيقة الكيان الصهيوني
عشرات الصور التلقائية تحكي الأحداث وتثبتها .... 4 ساعات تصوير فيديو حي ... 6 ساعات تسجيلات صوتية
أحاديث مع أهل غزة .. في الشجاعية، والتفاح، والرمال و الزيتون وأطراف جباليا وخان يونس .....
حوارات مع الشرطة الفلسطينية والمصرية ...
حاولت أن أختزن كل شيء وأسأل عن كل شيء ....
سعيت أن أحتضن غزة كلها في صدري .... لساعات وساعات لم أشأ أن يختلط أي شيء بهواء غزة الذي ملأت منه رئتي ...
كنت أشتم رائحة هذا البلد .... وأعمل كل حواسي فيه أبصره و أسمعه وأشمه وأتلمسه وأتذوقه ....
فلأول مرة أعيش غزة ... أعيش فلسطين التي طالما عاشت بداخلي
كنت كالظمآن تقع عينه على الغدير بعد طول عطش وسفر ... فشربت وشربت ....

شهادة حية .... سأنقلها إلى حضراتكم بمجرد أن أنتهي من إفراغ المعلومات وتجهيز الصور
شهادة عربي .... تعمد أن يمر من وطنه مصر إلى وطنه فلسطين سيراً على الأقدام ....
شهادة لم تجد أمامها أي حدود ... ولا سدود ... ولا قيود

حسام الدين مصطفى

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وكان لي الشرف بالجلوس مع الأخوين الفاضلين الأستاذ حسام عكاوي والأستاذ حسام الدين مصطفى لنشرب الشاي في مدينة غزة:
احمد شملان
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
*****************


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

بلادُ العُربِ أوطاني منَ الشّـامِ لبغدانِ
ومن نجدٍ إلى يَمَـنٍ إلى مِصـرَ فتطوانِ

فـلا حـدٌّ يباعدُنا ولا ديـنٌ يفـرّقنا
لسان الضَّادِ يجمعُنا بغـسَّانٍ وعـدنانِ

بلادُ العُربِ أوطاني من الشّـامِ لبغدانِ
ومن نجدٍ إلى يمـنٍ إلى مصـرَ فتطوانِ

لنا مدنيّةُ سَـلفَـتْ سنُحييها وإنْ دُثرَتْ
ولو في وجهنا وقفتْ دهاةُ الإنسِ و الجانِ

بلادُ العُربِ أوطاني من الشّـامِ لبغدانِ
ومن نَجدٍ إلى يَمَـنٍ إلى مصـرَ فتطوانِ

فهبوا يا بني قومي إلى العـلياءِ بالعلمِ
و غنوا يا بني أمّي بلادُ العُربِ أوطاني

بلادُ العُربِ أوطاني منَ الشّـام لبغدانِ
ومن نجدٍ إلى يمـنٍ إلى مِصـرَ فتطوانِ

بنت الشهباء
**************

الأخ الأستاذ\ عصام القليوبي

أشكرك على أدرائجك لهذه المقالة المفعمة بالحق و رؤية الأمور الخافية

للنخبة من كتاب و مفكرين الغرب ، بالذات في أمريكا !

فقد شرح Paul Graig Roberts بمنتهى الشفافية كل ما نراه و نود أن

نوصله للعقل الغربي ، الحمد لله و شهد شاهدا من أهلها!

Israeli Zionists demanding a nuclear attack on Iran? By spread of nuclear weapons, do they mean Israel's undeclared and illegal possession of several hundred nuclear weapons?

No. The paranoid military leaders see all the fanaticism, religious and otherwise, and all the threats to humanity as residing outside Western civilization (Israel is inside). The "increasingly brutal world," of which the leaders warn, is "over there." Only Muslims are fanatics. All us white guys are rational and sane.

There is nothing brutal about the US/NATO bombing of Serbia, Iraq, and Afghanistan, or the Israeli bombing of Lebanon, or the Israeli ethnic cleansing of the West Bank, or the genocide Israel hopes to commit against Palestinians in Gaza. لغة التهكم و السخرية اللاذعة التي ينقلها الكاتب في مقاله ، يعبر عن سخطه الشديد

لفهمه أخيرا حقيقة أمريكا و إسرائيل الزائف و منهج الكيل بمكيالين ،

فمن ليس معنا ، تحت إرادتنا و سيطرتنا التامة ، فهو ضدنا!
The US and Israel need a puppet government in Palestine so that a ghettoized remnant of Palestine can be turned into a "two state solution." The two states will be Israel incorporating the stolen West Bank and a Palestinian ghetto without an economy, water, or contiguous borders.

This is necessary in order to protect Israel from the brutal outside world.

وصف واضح لا تشوبه أي محازاة أو تدليس واقع لمحاباة بلده فقد خلع عنه جنسيته الأمريكية

ليرى كإنسان فقط بدون مجاملة للباطل و الظلم.

ايمان عبد العظيم