السلام عليكم

درج في المساجد سباق حفاظ القران بالتجويد ولا يقبل اي امتحان دون حفظ هذه القصيدة....
وطبعا التقدم للحصول على اجازة حفظ القران تجويدا جهد غير قليل وفتح رباني يحتاج طهارة الداخل..
ادعو للجميع بالتوفيق واقدمها هديه قيمه للمهتمين واشكر كل من قدمها على النت


لمحة عن الإمام ابن الجزريّ
هو أبو الخير محمد بن محمد بن محمد بن علي بن يوسف المعروف بابن الجزريّ
ولد في دمشق سنة751هـ , وحفظ القرآن وهو ابن أربعة عشر عاماً , وأتقنه , ثم درس الحديث والقراءات العشر . وابتنى في دمشق مدرسةً أسماها دار القرآن الكريم , تصدّر الإقراء في دمشق بالجامع الأموي , ثم عُيَّن قاضيا ًفيها سنة 805هـ مع تيمورلنك إلى شيراز (في إيران )
ألف كتباً كثيرة في علوم شتى , أشهرها (النشر في القراءات العشر ) , ونظم في القراءات العشر منظومة أسماها (طيبة النشر) , ونظم في التجويد منظومة أسماها ( المقدمة فيما على قلرئ القرآن أن يعلمه) , وقد تداولها أهل فن التجويد .
توفي ابن الجزري في شيراز عام 833 هـ
الجزرية للإمام شمس الدين محمد بن محمد الجزري لتثبيت الأحكام وجعلها أسهل حفظاً وأشدَّ رسوخاً في الأذهان

بِـِسم الله الرَّحمن الرَّحيم
يقول راجي عفوِ ربٍّ سامـع ِ ..... محمدُ بنُ الجزري ِّ الّشافعي
الحمـــدُ للهِ وصلـــى اللــه ُ ..... علــى نبيّـــِه ومُصطَفَـــــاهُ
محمــّدٍ وآلـــه وصحبـــــه ...... ومقرئِ القُـرآنِ مــَعْ مُحبِّـــهِ
وَبَعــدُ إنَّ هــــذه مُقدِّمــــَه ...... فيمـا على قارئِهِ أنْ يَعلمَـــه
إذ واجــبٌ عليهــمُ محَّتــم ....... قبلَ الشّروعِ أولاً أنْ يَعلَمـوا
مَخارِجَ الحــروفِ والصِّفـاتِ ...... لِيلفِظُــوا بِأفصَــحِ اللُّغَــاتِ
مُحرِّري التَّجـويدِ وَالمــواقفِ ...... ومَا الَّذي رُسِمَ في المصَـاحِفِ
مِنْ كُلِّ مقطوعٍ وموصولٍ بِها ...... وتــاءِ أُنثى لم تُكــتَبْ بِهـَـا
باب مخارج الحروف
مَخَـارِجُ الحُـــرُوفِ سَبَعةَ عَشَرْ ...... على الّذي يَخْتــارُهُ مَنِ اخْتََــبَر
للجَـــوفِ ألِفٌ وأختـــاها وهيْ ....... حــُـرُوفُ مَدٍّ للــــهواء تَنْتَهـــي
ثُمَّ لأقصى الحَلـــقِِ هََمْـــزٌ هاءُ ...... .ومِـــنْ وَسَطِــهِ فَعَــينٌ حَـــــاءُ
أدْنــاهُ غَينٌ خـــاؤُها والقــــافُ ...... أقْصى اللِّسانِ فَـــوقُ ثُمَّ الــكَافُ
أسفل والوسْطُ فجيـــمُ الشِّينُ يا ...... والضَّادُ مِنْ حافَتِــــــهِ إذْ وَلِيَــــا
الاَضْراس مِنْ أيسَرَ أوْ يُمْنَـاها ...... والــــــلاَّمُ أدْنــــاها لِمُنْتَهاهـــــا
والنُّون مِنْ طَرَفِهِ تحتُ اجْعَلُوا ...... والرَّا يُدانيـــــهِ لِظَــــهرٍ أدخــلُ
والطَّاءُ والدَّال وتا منــه , ومِن ..... عُليا الثَّـنايا والصَّفـــيرُ مُستَكِــنْ
منه ومن فـوقِ الثَّنايـــا السُّفلـى ..... والظَّــاءُ والـــذَّالُ وثــا لِلعُلــــيا
من طَرَفيهما ومِن بطــنِ الشَّفَهْ ..... فالفا مع اطْراف الثَّنايا المُشرفة
للشَّفتيــن الــواو بــاءٌ ميـــــــــمُ ..... وغنَّـــةٌ مخرجُهــــا الــــخيشومْ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
باب صفات الحروف
صفاتُهــــا جَهْرٌ ورِخْــوٌ مُسْتَفِلْ ...... مُنْفَـتِــــحٌ مُصْمَــتَــــةٌ وَالضِّدَّ قُــــــلْ
مَهْمُوسُها (فَحَثَّهُ شَخْصٌ سَكَتْ) ..... شديدُها لَفــــظُ (أجِـــدْ قَـــط ٍٍبَكـَــــتْ)
وبينَ رِخْوٍ والشديدِ (لـِــنْ عُمَرْ) ..... وَسَبْعُ عُلْوٍ (خُصَّ ضَغْطٍ قِظْ) حَصَرْ
وصَادُ ضادٌ , طاءُ ظاء ٌ مُطْبَقَهْ ..... وَ( فَرَّ مِنْ لُــــبِّ ) الحروفُ المُذلَقََـهْ
صفـــــيرُها صادٌ وزايٌ سيـــنُ ..... قلقلـــــةٌ (قُـــــطْب ُجَـــد ٍ) والليــــــنُ
واوٌ ويــــاءٌ سُكِّنَـــا وانفتَحــــــا ..... قََبْلَهمـــا والانْــــحـــــرافُ صُحِّحــــا
في الـــلاِّم والرَّا وبِتَكْرِيرٍ جُعِل ..... ولـــلتَّفَشِّي الشـِّــــينُ ضاداً استَطِــــلْ
باب التجويد
والأَخَْــذُ بالتَّجويد حَتْــمٌ لازمُ ...... مَنْ لَـــمْ يصحِّـــحِ القُــرَانَ آثِمُ
لأنّـــَه ُ بِــــهِ الإلــــهُ أنْـــــزَلا ...... وَهَــــكَذا مِنْـــــهُ إليــنا وَصَـلا
وهُــوَ أيضاً حِليَـــــةُ التِّلاوةِ ....... وَزِينـــــــةُ الأداءِ والـقــــراءَةِ
وهُوَ إعطاءُ الحروفِ حَقَّها ........ مِنْ كــُـلِّ صِفـَــةٍ ومُستَحَقَّــها
وَرَدُ كُلِّ واحــــدٍ لأصلِـــــهِ ........واللفــــظُ في نَظِيــــرِهِ كمثلِــهِ
مُكَمَّلاً مِنْ غــيرِ ما تكـــلُّفِ ....... باللُّطفِ في النُّطقِ بلا تَعسُّفِ
وليسَ بينــــهُ وبينَ تركِـــــهِ ....... إلاَّ رياضــــةُ امرِئٍ بفكِّــــــهِ
باب الترقيق وبعض التنبيهات
فَرقَّقـــنْ مُسَتِفــــلاً مِن أحـرُفِ ...... وحــــاذِرَنْ تَفخــــيمَ لفظ ِ الألـِـفِ
وهَمــزَ الحمـــدُ أعــوذُ اِهدينــا ..... اللَّــــــهُ ثــُـــمَّ لامَ لِلَّــــــــهِ لنـــــــــا
وليتــلَطَّفْ وعلى الله ولا الضْ ..... والميــمَ من مَخْمَصَةٍ ومِن مَــرَضْ
وبــاءَ بَـــرْقٍ بــاطلٍ بِهمْ بِــذي ..... واحرِصْ على الشَّدَّةِ والجهرِ الّذي
فيها وفي الجيمِ كَحُبِّ الصَّـبْــرِ ..... رَبْـــوَةٍ اجْتُثَّـــــتْ وَحَـــجِّ الفجــــرِ
وبَيِّنَـــنْ مُقـَـلْقـَـــلاً إنْ سكَنَــــا ..... وإنْ يكـُـــنْ في الوقفِ كان أبْيَنَــــا
وحاءَ حصحَصَ أحَطْتُ الحقُّ ..... وسينَ مُستقيـــمِ يَسْطُــــو يَسْقُــــــو
باب الراءات
ورَقـِّـــقِ الــــــرَّاءَ إذا ما كُسِرَتْ ...... كَذاكَ بَعدَ الكَسرِ حَيثُ سَكَنَتْ
إنْ لمْ تكنْ مِن قَبلِ حَرفِ استِعلا ..... أو كانتِ الكَسرَةُ ليست أصـلاَ
والخُلْفُ في فِرقٍ لكَسرٍ يوجـــــدُ ...... وأخْـــفِ تــكريــراً إذا تُشـَدَّدُ
باب اللامات وأحكام متفرقة
وفَخـِّـــــــــــمِ الـــــــلامَ من اسمِ اللهِ ..... عَن فَتـــــــحٍ أو ضَـــــمٍ كَعَبـدُ اللهِ
وَحَرفَ الاستعلاءِ فَخِّم واخصُصَا ..... الاِطباقَ أقوى نَحو قالَ والعَصــا
وبَيِّنِ الإطباقَ من أحـــــطتُ مـَـــع ...... بَسَطتَ والخُلفُ بِنَخلُقكُم وَقـَــــعْ
واحرِصْ على الُّسكونِ في جَعلنــا ..... أنْعَمتَ والمغضوبِ مع ضَللنـــــا
وخَلِّـــصِ انفتــــاحَ مَحذوراً عَسى ..... خَوفَ اشتباهِهِ بمحظورأ عَصـى
وراعِ شـِــدِّةً بــــكافٍ وبِـتـــــــــــا ..... كَشِرْكِكُـــــمْ وتتوفـَّـــــى فِتنَتَــــــا
ادغام المتماثلين والمتجانسين
وأوَّلَي مِثــــلٍ وجِنس ٍإنْ سَكَنْ ..... أدغِم كَقُلْ رَبِّ وَبَل لا وأبِنْ
في يَومِ مَع قالوا وَهُمْ وَقُلْ نَعَمْ ..... سَبَّحهُ لا تُزِغ قُلُوبَ فالتَقََـَـمْ
باب الضاد والظاء
والضـــَّـادَ باستطالـــــة ٍ ومَخْــرَج ِ..... مَيِّــزْ مِنَ الظَّــاءِ وَكُلُّها تَجِــــيْ
في الظَّعْنِ ظِلُّ الظُّهرِ عُظْمُ الحِفْظِ ..... أيــقِظ ْوأَنْظِرْ عَظْمَ ظَهْرِ اللَّفْـظ ِ
ظــــاهِرْ لَظَى شُواظُ كَظمٍ ظَلَمــــا ..... أُغْلُـــظْ ظَلامَ ظُفْرٍ انتظِرْ ظَــمَا
أظَفـََــر ظَنَّاً كيفَ جَـا وَعِظْ سِوى ..... عِضينَ ظَلِّ النَّحل ِزُخْرُفٍ سَوا
وظَلْــتَ ظَلْــتُمْ وَبــِـرُومٍ ظَـلـُّــــوا ..... كالحِجـْـــرِ ظَلـَّــتْ شُعَرا نَظَــلُّ
يَظـْلـُلـْـنَ مَحظُوراً مَعَ المُحتَظِـــرِ ..... وَكـُـنْتَ فـَــظَّاً وجَمـــيعَ النـَّـــظَرِ
إلاَّ بِوَيلٍ هــــلْ وأولـــــى ناضِرهْ ..... والغَيظُ لا الرَّعــدُ وهودٌ قاصِرَه ْ
والحـــظُّ لا الحــضُّ على الطَّعامِ ..... وفـــي ظَنيـــنٍٍ الخــِلاف ُ سامي
باب التحذيرات
وإنْ تــــــَلاقَيــــا البَيــــــانُ لازِمْ ..... أَنْقَضَ ظَهرَكَ يَعَضُّ الظَّالِمُ
واضْطُرَّ مَعْ وَ عَظْتَ مَع أفَضْتُمُ ..... وَصَفَّ ها جِبَاهُهُمْ عَلَيهِـــمُ
أحكام النون والميم المشددتين والميم الساكنة
وَ أَظْهِــــرِ الغُنَّةَ مِنْ نُونٍ وَمِنْ ..... مِيـــمٍ إذا مَا شُدِّدَا وأخْفِيــــــــَنْ
الميــــمَ إنْ تَسْكــُنْ بِغُنَّـــةٍ لَدَى ..... بَاءٍ على المُخْتارِ مِنْ أهْلِ الأدَا
وَأظْهِرَنْها عِنْدَ بَاقي الأحْرُفِ ..... وَاحْذَرْ لَدَى وَاوٍوفَا أنْ تَخْتَفِــي
أحكام النون الساكنة والتنوين
وَحُكــــْمَ تَنْـــوين ٍوَنــــــُون ٍيُلفـَى ..... إظْهـــارٌ ادْغامٌ وَقَلْبٌ إخْفـَـا
فَعِنْدَ حَرْفِ الحَلـْقِ أظْهِِـِرْ وادَّغِمْ ..... في اللا َّمِ وَالرَّا لا بِغُنَّةٍ لَـزِمْ
وَأدْغِمـــــَنْ بِغُنَّــةٍ في يــومــــِنُ ..... إلا َّ بِكِلْمــــَةٍ كَدُنْيا عَنْوَنــــُوا
وَالقَلـــْبُ عِنــــْدَ البَا بِغُنَّةٍ كــَــذا ..... الاِخْفا لَدَى بَاقي الحُروفِ اُخِذَا
باب المدود
وَالمَـــــدُّ لازِمٌ وَواجِــــبٌ أتَى ..... وَجَائــــِزٌ وَهْــــوَ وَ قَصْرٌ ثَبَتَا
فـَلازِمٌ إنْ جَاءَ بَعْدَ حَرْفِ مَدّ ..... ساكِنُ حَالَيــــنِ وَ بِالطُّول يُمـَدّ
وَواجِبٌ إنْ جَاءَ قَبــْلَ هَمْـزَةِ ..... مُتَّصِلاً إنْ جُمِعنــــا بكلْمَـــــــةِ
وَجَائِــــرٌ إذا أتَـــى مُنْفَصِلا ..... أو عَرَضَ السُّ كُنُ وَقْفاً مُسْجَلاً
باب الوقف والابتداء
وَبَعْـــــدَ تَجْويــــدِكَ لِلحُــــــــروفِ ...... لابُـــــدَّ مــــِنْ مَعْرِفَــــةِ الوُقُوفِ
والابْـــــتداءِ وَهـــيَ تـُقـــــْسَمُ إذ َنْ .....ثــَلاثــَة ً تـــــامٌ وكـــــافٍ وَحَسَنْ
وَهــــيَ لِمَا تَمَّ فـــَإنْ لَمْ يُوجَــــــــدِ ...... تَعَلُّــــــقٌ أو كانَ مَعْنَىً فَابْتَـــدي
فَالتَّـــــامُ فَالكافي وَلَفْظاً فَامْنَعَــــنْ ...... إلا َّ رًُؤُوسَ الآي ِ جَوِّزْ فَالحَسَنْ
وغَيـــــــْرُ مَا تـــَمَّ قَبيــــــحٌ وَلــَـــهُ ...... الوَقــْفُ مُضْطـــــَرّاً ويَبْدَا قَبْلَهُ
وليسَ في القُرآن ِ مِنْ وَقـْفٍ يَجِبْ ...... وَ لا حَــــرَامٌ ٍ غَيرُ ِ مِا لَهُ سَبَبْ
باب المقطوع والموصول
وَاعْرِفْ لِمَقـــطُوع ٍ وَمَوْصُولٍ وَتَا ...... في المُصْحَفِ الإمَامِ فِيمَا قَدْ أتَــى
فَاقـْــطـَعْ بِـــــعَشْرِ كَلِمــــــاتٍ أن لا َ ..... مَــــعْ مَـــــلجأَ وَ لا إلــــــــــهَ إلا ّ
وَتعــــبدوا ياسيـــنَ ثانـــي هُــودَ لا ..... يُشرِكْنَ تُشْرِكْ يَدْخُلَنْ تَعلُــوا على
أن لا يقولوا لا َ أقـــــولَ إنْ مَــــــا ..... بالرَّعْدِ وَ المَفْتُوحَ صِلْ وَ عَنْ مَـا َ
نُهُوا اقْطَعُوا مِنْ مَا بـــِرُومٍ والنِّسَا ..... خُـــــلْفُ المنَافِقيــــــنَ أمْ مَنْ أسَّسَا
فُصِّلــَت ِ النِّسا وَذِبْــــح ٍ حَيْثُ ما ..... وأنْ لـــَم ِ المفتـــــوحَ كَسْرُ إنَّ مــــا
اَلانـــْعامَ والمفتـــوحَ يَدْعونَ مَعَا ..... وَخُلْفُ اَلانْفـــــالِ ونَحْــــل ٍ وَقَعَــــا
وكـــُلِّ مَا سَألْتُمُــــوهُ وَاْختــــُلِفْ ...... رُدُّوا كَذَا قُلْ بِئسَمَا والوَصْلَ صِفْ
خَلَفتُمًوني واشتَروْا في ما اقْطَعا ..... أوحـــيْ أفضْتُـــــمُ اشْتَهَتْ يَبْلُو مَعـَا
ثَاني فَعَلْـــــنَ وَقَعَتْ رُومٌ كِــــلا َ ..... تَنْزـــــيلُ شُعَرَا وَغَيــْرَها صِــــــلا َ
فأيْنَما كالنَّحل صِلْ وَمُخْتَـــــلِفْ ..... في الشُّعَرا الأحزَابِ وَالنِّسِا وُصِفْ
وَصِلْ فَإلــَّم هُــــودَ ألـَّنْ نَجْعَلا َ ...... نَجْمَعَ كَيْــلا تَحزَنُوا تَأسَوْا عَلَـــــى
حَجٌّ عَلَيكَ حــــَرَجٌ وَقَطْعُهُــــــم ..... عَنْ مَنْ يَشَاءُ مَنْ تَولـَّى يَـوْمَ هُـــــمْ
وَمَال ِ هَــــذا وَالــَّذينَ هَـــــــؤلا ..... تحيــــــــنَ في الإمامِ صِلْ وَوُهــِّلا
وَوَزَنُوهُــــمُ وَ كالــــُوهُم ْ صـِل ِ ..... كـّـــذا مِنَ الْ وَيَا وَهَا لا تـَفْصـــل
باب التاءات
ورحمتُ الزُّخــــْرِفِ بِالتـَّـا زَبَرَهْ ..... الا َعْرافِ رُومٍ هودَ كافِ البَقــرَهْ
نِعْمَتُهــــــــا ثَلاثُ نَحْــــــلٍ إبرَهَمْ ..... مَعاً أخِـيرَاتٌ عُقـــُودُ الثــَّان ِ هَــمْ
لَقْمـــــانُ ثُــــــمَّ فاطِـــــرٌ كَالطُّور ِ .....عِمْرَانَ لَعْنَــــتَ بِهَـــــــا وَالـنـُّـور
وَامْرأتُ يُوسُف َعِمْرَانَ الْقَصَصْ ..... تَحْرِيْمُ مَعْصِيَتْ بِقَدْ سَمِعْ يُخَـصْ
شَجَـــــــــرَتُ الدُّخَان ِ سُنَّتْ فَاطِر ِ ..... كُلا َّ وَ الا َ نْفـَال ِ وَحَرْف َ غَافِر ِ
قـــــُرَّتُ عَين ٍ جَــــنَّتٌ في وَقَعَتْ ..... فِطْرَتْ بَقِيّـــَتْ وَابـــْنَتٌ وَكـَـلِمَتْ
أوسَطَ الا َعرافِ وَكَلُّ ما اخْتُلِفْ ..... جَمْعَاً وَفـَـرْداً فِيـْهِ بِالتـَّـــاءِ عُرِفْ
باب همزة الوصل
وَابْدَأ بِهَمْزِ الوَصْل ِ مِنْ فِعْل ٍ بِضَمْ ..... إنْ كانَ ثَالِــثٌ مِنَ الفِعـــل ِ يُضَمْ
وَاكْسِرهُ حَالَ الكَسْرِ والفَتْح ِ وَفـــي ..... الا َسماءِ غَيْرَ ِالا َّم ِ كَسْرُها وَفي
ابْن ِ مَعَ ابْنَـــةِ امــــْرِئ ٍ وَاثْنَيــــــْن ِ ..... وَامْـــــرَأة ٍ وَاسْم ٍ مَعَ اثــــــْنَتَيْن ِ
باب الرّوم والاشمام
وَحاذِرِ الوَقْفَ بِكُلِّ الحركَهْ ..... إلا َّ إذا رُمْتَ فَبَعْضُ الحَرَكـَـهْ
إلا َّ بِفُتْح ٍ أو بِنَصْبٍ وأشِمْ ..... إشارَةً بِالضـَّمِّ في رَفْــع ٍ وَضَمْ
الخاتمة
وَقَدْ تَــقَضَّى نَظْمِيَ المقَدِّمَه ..... مِنِّي لِقارئ ِ القــُران ِ تَقـْدِمهْ
وَالحَمـــْدُ لِلــَّهِ لـَها خِتــــــامُ ..... ثـُمَّ الـصـَّلاةُ بَعدث والسَّلامُ
على النَّبيِّ المُصْطـَفَى وَآلـِهِ ..... وَصَحْبـِهِ وَتابـِعي مِنْوالِـــهِ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نتمنى لكل الجديين والمقدمين التوفيق والسداد
وملاحظة مهمة
لن يحفظ القران وذنوبنا تسيل منا....
وفقكم الله