طرح أول لقاح ضد سرطان الدماغ قريبا



تترقب الأوساط الطبية قرب طرح أول لقاح ضد سرطان الدماغ في العالم بعد أن أعطت سويسرا الضوء الأخضر لتسويق هذا اللقاح الأميركي الصنع.
وأعلن مختبر "نورث ويست بايوثيرابوتيكس" الأميركي المصنع للقاح اليوم الاثنين أنه حصل على ترخيص في سويسرا لتسويق منتجه الذي يعد الأول من نوعه في العالم.
وأوضح المختبر أن اللقاح يطلق عليه اسم "ي سي فاكس-برين" وأنه مصنع في الولايات المتحدة لبعض مراكزالصحة في سويسرا. وينوي المختبر توفيره اعتبارا من الفصل الثالث من عام 2007.




وجاء في بيان نشره المختبر في بورصة لندن حيث أسهمه مدرجة هناك أن المعهد السويسري للصحة العامة أعطى الضوء الأخضر لهذه المجموعة لتوفير اللقاح المرتقب.
وقال ألتون بوينتون رئيس مجلس إدارة المختبر الأميركي في البيان "نحن سعداء لأننا الشركة الأولى التي تطرح في الأسواق لقاحا علاجيا محددا لسرطان الدماغ، حيث فرص الشفاء منه ضئيلة جدا في الوقت الراهن".
وأوضح البيان أن التجارب التي أجراها المختبر لدى مرضى تم تشخيص مرضهم حديثا، أظهرت أن اللقاح يسمح بتمديد متوسط الفترة التي يمكن للمرض أن يعاود الظهور فيها من 9،6 أشهر إلى 18 شهرا ومتوسط فرص البقاء على قيد الحياة من 6،14 أشهر إلى 33 شهرا.
وقد حصل هذا اللقاح من الآن في أوروبا والولايات المتحدة على وضع "المنتج الوحيد" الذي يضمن له أن يباع حصريا على مدى سنوات في هذه الأسواق في حال كان أول عقار يحصل على ترخيص من السلطات الصحية فيهما.
ويعتزم المختبر الأميركي التقدم بطلب للحصول على ترخيص لهذا اللقاح في الولايات المتحدة وأوروبا مطلع عام 2009 تبعا للتقدم المحرز في التجارب السريرية في المرحلة الثانية التي يجريها حاليا مع مرضى أميركيين.





منقول عن

http://www.syria-news.com/var/articlem.php?id=1810
و عن
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/4...C447CB25D3.htm


تحياتي للجميع



الطعام الحار يخفض الوزن ويمنع الأرق


أعلنت جامعة بكين أن الأكل الذي يدخل فيه البهارات الحارة يساعد بالفعل الكثير من الذين يعانون من الأرق أو النوم المتقطع على النوم العميق.
وأوضح البروفيسور "يانج" الباحث بالجامعة أن تناول الأطعمة الحارة.. كأعشاب الفلفل الأحمر والخردل والأطعمة الحارة اللاذعة يساعد في تخفيف الوزن؛ وذلك لأنها تزيد نسبة تعرق الجسم ومعدل الاستقلاب والأيض الأساسي في الجسم وحرق السعرات الحرارية المتناولة. وفقًا لما أورده موقع "باب الأخبار" على الإنترنت.
والأيض هو عملية التحول الغذائي للبروتينات التي تحدث في الجسم، وعدم حصول الإنسان على القدر الكافي من الطعام المناسب يسبب اضطرابات للقلب، واضطرابات في عملية الأيض (التمثيل الغذائي)، والإصابة بالسكر.. والكميات الزائدة منه تسبب اضطرابات صحية أيضًا مثل الطفح الجلدي.
هذا بالإضافة إلى أن التوابل والأطعمة الحارة تثير الشعور بالظمأ والعطش مما يدفع الإنسان إلى الرغبة في شرب كميات كبيرة من الماء والسوائل، التي تؤدي بدورها إلى امتلاء المعدة؛ ومن ثم عزوفها عن استقبال المزيد من الطعام وقطع الشهية، وبهذا تقل كمية السعرات الحرارية المتناولة وينخفض الوزن.


البرتقال يعالج 12 مرضاً ويقوي جهاز المناعة


R>أكدت دراسة علمية بالمركز القومي المصري للبحوث أن ثمار البرتقال تعالج 12 مرضاً وتقوي جهاز المناعة لدى الإنسان.. ويرجع ذلك كما ذكرت مجلة "العلم" المصرية إلى أن ثمار البرتقال غنية بمادة البكتين التي تخفض نسبة الكولسترول في الدم.. وأيضاً مادة "التيوملاتوديز" التي تمنع تجلط الدم على جدران الأوعية الدموية وتساعد على ضخ الدم بسهولة، وتقلل حدوث الإصابة بأمراض القلب.


الخضراوات تقلل احتمالات الإصابة بنوبات قلبية


كشفت الدراسة البريطانية التي أعدها معهد "وولفسون" للطب الوقائي بمستشفى "سانت بارثولوميو" الملكي أن تقليل "الهموسيستين" الحمض الأميني بتناول حمض الفوليك سيقلل احتمالات الإصابة بنوبة قلبية وسكتة دماغية بنحو ما بين 10إلى 20 %.
وقال "ديفيد والد" الباحث بالمعهد: إنه بتحليل تجارب عن "الهموسيستين" والنوبات القلبية والسكتات الدماغية لدى أشخاص أصحاء في الأساس، أظهرت النتائج أن حمض الفوليك يقلل مستويات الحمض الأميني "هموسيستين" ويقلل احتمالات الإصابة بمرض أوعية القلب.
وحمض الفوليك هو مركب صناعي من الفولات وهو أحد فيتامينات (B) الموجود في الخضراوات الورقية والكبد. وتنصح النساء بتناول حمض الفوليك قبل أن يحملن وفي الشهور الأولى من الحمل للوقاية من عيوب القناة العصبية مثل الصلب المفلوح.
ومرض أوعية القلب سبب رئيس للوفاة في أنحاء العالم. كما أن تاريخ العائلة المرضي والتدخين وضغط الدم المرتفع وزيادة نسبة الكولسترول والبدانة وقلة التمرينات الرياضية وداء السكري كلها أسباب للإصابة بمرض أوعية القلب.


قصب السكر يعالج التهابات الحلق


كشفت دراسة حديثة أن قصب السكر يعد علاجًا لكثير من الأمراض.. ومن أبرزها ارتفاع الكولسترول، كما أن عصيره يساعد في اتزان المزاج.
وتكمن قيمة القصب الغذائية بوجود السكر فيه؛ إذ يحتوي عود القصب على حوالي 8 إلى 12% سكر، وعند عصره فإن نسبة السكر في العصير قد تصل إلى أكثر من 16% (حسب الموسم والنوع).
أما الفوائد الغذائية الحقيقية للقصب وبعيدًا عن المبالغات التي تروى عنه فإنها تكمن في كونه مصدرًا فوريًا للطاقة، لاحتوائه على نسبة جيدة من السكريات الأحادية سريعة الامتصاص.
كما يتميز القصب باحتوائه على نسبة ممتازة من الألياف الغذائية المفيدة لكثير من الأمراض الباطنية، ولعل الاعتقاد بأنه ملين للبطن كان منطلقه وجود هذه الألياف فيه.
كما أن عصير القصب به نسب مختلفة من الحديد والكالسيوم والفسفور، وهو غني بفيتامين (أ) و(ج) وبه نسبة بسيطة من البروتين، إلا أن نسب هذه العناصر لا تميزه عن بقية عصائر الفواكه الأخرى.


الصلاة تقي من مرض دوالي الساقين


أعلن الدكتور "توفيق علوان" الأستاذ بكلية طب الإسكندرية بمصر أنه بالقياس العلمي الدقيق للضغط الواقع على جدران الوريد الصافن عند مفصل الكعب كان الانخفاض الهائل الذي يحدث لهذا الضغط أثناء الركوع في الصلاة يصل للنصف تقريبًا، أما في حالة السجود فقد وجد أن متوسط الضغط قد أصبح ضئيلاً جدًا، وبالطبع فإن هذا الانخفاض ليس إلا راحة تامة للوريد الصارخ من قسوة الضغط عليه طوال فترات الوقوف.
وأكد أن وضع السجود يجعل الدورة الدموية بأكملها تعمل في ذات الاتجاه الذي تعمل به الجاذبية الأرضية، فإذا بالدماء التي طالما قاست في التسلق المرير من أخمص القدمين إلى عضلة القلب نجدها قد تدفقت منسكبة في سلاسة ويسر من أعلى إلى أسفل.
هذه العملية تخفف كثيرًا من الضغط الوريدي على ظاهر القدم من حوالي (100 - 120 سم-ماء) حال الوقوف إلى (1.33 سم- ماء) عند السجود، وبالتالي تنخفض احتمالات إصابة الإنسان بمرض الدوالي الذي يندر فعلاً أن يصيب من يلتزم بأداء فرائض الصلاة ونوافلها بشكل منتظم وصحيح.
وأكد "علوان" أنه بالملاحظة الدقيقة لحركات الصلاة، وجد أنها تتميز بقدر عجيب من الانسيابية والانسجام والتعاون بين قيام وركوع وسجود وجلوس بين السجدتين.
ومرض دوالي الساقين عبارة عن خلل شائع في أوردة الساقين، يتمثل في ظهور أوردة غليظة ومتعرجة وممتلئة بالدماء المتغيرة اللون على طول الطرفين السفليين، وهو مرض يصيب نسبة ليست بضئيلة من البشر، بين 10 إلى 20 % من مجموع سكان العالم.


الشيكولاته الداكنة تخفض خطر الجلطات


يقول باحثون أمريكيون إن تناول كمية صغيرة من الشيكولاته الداكنة في اليوم يمكن أن يميع الدم ويقلل خطر التجلطات الدموية بقدر مشابه تقريباً لتأثير الأسبرين. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (B.B.C) أن الباحثين الذين توصلوا إلى هذه النتيجة أجروا التجارب على 139 شخصاً من مدمني تناول الشيكولاته بعد أن تم استثناؤهم من دراسة أخرى لأنهم لم يستطيعوا التخلص من عادة تناول الشيكولاته كما كان مطلوباً منهم. وجاءت هذه النتائج بعد أن أشار بحث سابق إلى أن الشيكولاته مفيدة للقلب.
وقد أجرت الدراسة الجديدة جامعة "جون هوبكينز" وأعلنتها في اجتماع ل"جمعية القلب الأمريكية" في شيكاغو.

علاج الصداع بدون عقاقير


جاء في دراسة علمية لمتخصصين في العلاج الطبيعي بالسويد أن أنواعاً عديدة من العلاج دون استخدام مستحضرات دوائية بما في ذلك التدريبات البدنية والتدريب على الاسترخاء والوخز بالإبر الصينية يمكن من خلالها تحقيق تحسن لفترة طويلة في حالة المرضى بالصداع المزمن الذي يسببه التوتر.
وقالت "إليزابيث سودربرج" وزملاؤها في الدراسة التي نشرت في مطبوعة الصداع إنه بسبب كثرة استخدام العقاقير التي يمكن أن يؤدي استخدامها المتكرر إلى صداع مزمن فإنه من المهم وقف المسكنات كخطوة أولى لعلاج الصداع وفق ما أوردته رويترز.
ووضع فريق البحث من أكاديمية "سالجرينسكا" بجامعة جوتبورج دراسة شملت 90 مريضاً مصابين بصداع مزمن من النوع المرتبط بالتوتر لمدة سبع سنوات خضعوا بشكل عشوائي لتدريبات جسمانية وتدريب على الاسترخاء أو وخز بالإبر الصينية. وهذا النوع من الصداع يحدث لمدة 15 يوماً على الأقل شهرياً لمدة ستة أشهر على الأقل.
وتم إجراء الوخز بالإبر في مناطق باستخدام من 10 إلى 12 إبرة أثناء جلسات مدة الواحدة منها30 دقيقة على مدى 10 إلى 12 أسبوعاً.
وتضمنت التدريبات البدنية خمسة تمارين تركز على عضلات العنق والكتف يتم تأدية كل منها 100 مرة يومياً بالإضافة إلى ركوب الدراجات وتدريبات الإطالة.
كما تعلم المرضى الاسترخاء و"أساليب للتنفس وطرقاً للتعايش مع التوتر وكيفية الاسترخاء أثناء ممارسة نشاط وكذلك الاسترخاء أثناء أمور الحياة اليومية".
وبعد العلاج الأخير مباشرة كان الفارق الواضح الوحيد هو العدد الكبير من الفترات التي لا يصاب فيها المريض بالصداع في مجموعة الاسترخاء بالمقارنة بمجموعة الإبر الصينية. وبخلاف ذلك لم تكن هناك أي اختلافات طويلة المدى بين نوعي التدخل.






تقنية جديدة لتركيب صمامات القلب للأطفال بدون جراحة

--------------------------------------------------------------------------------

ثورة طبية ألمانية

في عملية تمهد لميلاد أنواع جديدة من جراحات القلب، من الممكن أن تحدث ثورة طبية كبيرة في هذا المجال الحساس ، ومن ثَم ازدياد فرص نجاحها، سيصبح من الممكن في ألمانيا تركيب صمامات جديدة للقلب لدى الفتيان والفتيات الصغار دون الحاجة لإجراء جراحة.

وقال فيليكس بيرجر مدير مستشفى العيوب الخلقية للقلب في برلين البروفيسور، إن المعهد الألماني لأمراض القلب في برلين استخدم لأول مرة الطريقة الجراحية لتقويم صمامات القلب المعيبة خلقيا، والتي أجيزت مؤخرا على مستوى جميع ألمانيا في علاج أحد هذه العيوب لدى فتاة في السادسة عشرة من عمرها.

وطبقا لما ورد بجريدة "الشرق الأوسط"، يقوم الجراحون من خلال هذه الطريقة الجديدة بتركيب هذا الصمام الرئوي الجديد عبر تمرير قسطرة من أعلى الفخذ للقلب بعد أن كان الأطباء لا يستطيعون تركيب هذا الصمام إلا من خلال فتح الصدر.. ولكن يعيب هذه الطريقة ارتفاع ثمنها حيث تقدر تكاليفها بأكثر من عشرين ألف يورو.

وأضاف فيليكس بيرجر أنه من المنتظر أن يجري المعهد ثلاث جراحات أخرى مماثلة قريباً.

تقنية جديدة لعلاج صمامات القلب
===================
وفي السياق ذاته، أعلن الدكتور مجدي يعقوب، جراح القلب المصري الشهير عن اعتزامه التعاون مع الدكتور أحمد زويل، الحائز على جائزة نوبل للعلوم، في أبحاث جديدة لعمل صمامات قلبية باستخدام تقنية النانوتكنولوجي.

وأشار إلى أن الأبحاث ستجرى ضمن مشروع شامل يخطط له لإقامة بنية تعاونية طبية ضخمة معنية بأمراض القلب في العالم العربي بالتعاون مع جامعات إمبيريال وأكسفورد وفلورنس ومكتبة الإسكندرية ومعهد مجدي يعقوب بلندن.

وأضاف أن المشروع بدأ فعلياً بوحدة أبحاث في الإسكندرية ستعقبها وحدات أخرى في مدن مصرية وعربية، ويشارك فيها بالعمل أطباء وعلماء من شتى بقاع العالم، وهي تدرس حالياً مرض التضخم الشديد في عضلة القلب، الذي يحدث نتيجة تحورات جينية وراثية، ويؤدي إلى الوفاة المفاجئة وإلى مضاعفات خطيرة، مشيراً إلى أنه يمكن تركيب جهاز يمنع هذه الوفاة.

وأفاد الدكتور يعقوب أنه يجري أيضاً عمل أبحاث على نوع من الفاكسينات المضادة للميكروب السبحي الذي يصيب الأطفال بالحمى الروماتيزمية لكي يناسب نوع Gas الموجود في مصر.

صمامات من خلايا المنشأ
================
يذكر أن علماء سويسريين قد تمكنوا لأول مرة من تطوير صمامات قلوب بشرية عن طريق "خلايا المنشأ"، مما يفتح المجال فيما بعد لإصلاح العديد من العيوب في قلب الإنسان.

وأوضح العلماء أن التوصل إلى تطوير مثل هذه الصمامات في المختبر، أثناء فترة الحمل، بطريقة تمكن من زرعها في جسد الرضيع بعد ولادته، ستمكن الإنسان في يوم ما من استبدال مكونات القلب، في بعض الحالات وحتى قبل الولادة.

وأضاف العلماء، أن هذه الثورة الطبية التكنولوجية التي تطبق على الأطفال والبالغين، قد تعود بالاستفادة من صمامات أكثر فعالية من تلك التي يتم انتزاعها من جثث متوفين أو الأخرى المصنعة.

يذكر أن فشل القلب يعني عجزه عن ضخ الدم إلي الشرايين، وأسبابه الشائعة تعود إلي الترسبات الدهنية علي جدران الشرايين .

عملية قلب مفتوح بدون مخدر
==================
تمكن أطباء بمستشفى بمدينة تشيناي عاصمة ولاية تاميل نادو جنوب الهند من إجراء عملية قلب مفتوح وصفت بـ"الفريدة" لفتاة تبلغ من العمر 16 عاماً، لكون قلبها يقع في الناحية اليمنى دون مخدر عام.

ونقلت وكالة "يو ان اي" عن مصادر طبية بالمستشفى الحكومي بمدينة تشيناي قولها: "إنه تم بنجاح للمرة الأولى في الهند إجراء عملية استبدال الصمام التاجي بقلب في الجانب الايمن لفتاة تبلغ من العمر 16 عاماً، مشيرة إلى أن فريقاً من اختصاصيين بجراحة القلب المفتوح بقيادة البروفيسور فيسواكومار رئيس قسم جراحة القلب بالمستشفى أجرى العملية التي استمرت نحو ساعتين" .

وأوضحت المصادر أن الفتاة كانت تعاني نوبات ضيق في التنفس وإرهاق مستمر خلال الأعوام الأربعة الماضية، مشيرة إلى أن حدة هذه النوبات ازدادت بشكل ملحوظ في الأشهر الستة الأخيرة .

وأضافت المصادر أن الفتاة كانت تعاني أيضاً من التهاب المفاصل،إضافة إلى مشاكل في الرئتين والتهاب مزمن بالقصبات الهوائية وسعال مستمر وكذلك التهاب بالجيوب الانفية.

من جانبه، قال البروفيسور فيسواكومار: "إنه بسبب الحالة المعقدة في الحالة المرضية للفتاة فإنه لم يكن بالامكان إعطاؤها مخدراً عاماً، لذلك فقد تم إجراء العملية بطريقة مبتكرة"، مؤكداً أن العملية الجراحية نجحت بشكل تام، وأن الفتاة تتمتع بحال صحية ممتازة إلا أنها لاتزال تحت المراقبة الصحية .