لذلك "لا نجد فروق عرقية أساسية بين الشعب "الكنعاني" الذي كان يسميه الإغريق الفينيقي وبين الأموريين أو الآكديين والبابليين والآراميين"[16]. إن وحدة الأمة والوطن عرقياً وثقافياً ولغوياً وحضارياً ودينياً حقيقة لا مراء فيها منذ فجر التاريخ، وفلسطين هي قضيتها المركزية والأولى، يراد لها الآن التصفية في غفلة الشعوب، وتواطؤ الأنظمة، لذلك على كل أبناء الأمة وخاصة المثقفين فيها أن ينهضوا لإفشال ما يعد من مخططات تصفية لقضيتهم، ومزيد من التشطير والتمزيق لوطنهم.
هل تقصدون أن الكنعانيين كانت لهم أسماء كثيرة؟؟؟ جديدة هذه أستاذ مصطفى.
فضلا لاأمرا:
http://omferas.com/vb/showthread.php...352#post248352